2 حَاشَا! رَاهْ حْنَا مْتْنَا عْلَى الدّْنُوبْ، إِيوَا كِيفَاشْ غَنْبْقَاوْ عَايْشِينْ فِيهُمْ؟
2 لا، حاشا! حنايَ الّي مُتْنا نالدنوب، كيفاش باقي نعيشو فيها؟
رَاهْ غَادِي يْجِي وْيْقْتَلْ هَادُوكْ الجّْنَايْنِيَّة، وْيْعْطِي الجّْنَانْ لْوْحْدِينْ خْرِينْ». وْمْلِّي سْمْعُو النَّاسْ هَادْ الْكْلَامْ ݣَالُو: «عَمّْرْ هَادْشِّي مَا غَيْكُونْ!».
وْمَاشِي غِيرْ هَادْشِّي، وَلَكِنْ رَاهْ حْنَا كَنْفْتَخْرُو حْتَّى بْاللَّهْ، بْفْضَلْ رَبّْنَا يَسُوعْ الْمَسِيحْ اللِّي بِيهْ تّْصَالْحْنَا دَابَا مْعَ اللَّهْ.
إِيوَا أَشْنُو؟ وَاشْ نْدَنْبُو عْلَاحْقَّاشْ حْنَا تَحْتْ حْكَامْ النِّعْمَة دْ اللَّهْ وْمَاشِي تَحْتْ حْكَامْ الشّْرَعْ؟ حَاشَا!
وْهَكَّا حْتَّى نْتُمَ آ خُوتِي، رَاكُمْ مْتُّو مْنْ جِهْةْ الشّْرَعْ بْالدَّاتْ دْيَالْ الْمَسِيحْ بَاشْ تْوَلِّيوْ لْوَاحْدْ آخُرْ، لْهَادَاكْ اللِّي تّْبْعَتْ مْنْ بِينْ الْمُوتَى بَاشْ نْعْطِيوْ غْلَّة لْلَّهْ.
وَلَكِنْ دَابَا رَاهْ تْحَرّْرْنَا مْنْ الشّْرَعْ، حِيتْ مْتْنَا مْنْ جِهْةْ الْحْوَايْجْ اللِّي كَيْحَبْسُونَا بْحَالْ الْمْسْجُونِينْ، بَاشْ نْخَدْمُو لْلَّهْ بْشْكَلْ جْدِيدْ تَحْتْ حْكَامْ رُوحْ اللَّهْ، وْمَاشِي تَحْتْ حْكَامْ الشّْرَعْ الْمْكْتُوبْ.
حِيتْ بْسْبَابْ الشّْرَعْ مْتّْ مْنْ جِهْةْ الشّْرَعْ بَاشْ نْعِيشْ لْلَّهْ. مْعَ الْمَسِيحْ تّْصْلَبْتْ.
أَمَّا مْنْ جِهْتِي أَنَا، رَاهْ مَا غَنْفْتَخْرْ غِيرْ بْالصّْلِيبْ دْيَالْ رَبّْنَا يَسُوعْ الْمَسِيحْ، اللِّي بِيهْ تّْصَلْبَاتْ الدّْنْيَا مْنْ جِهْتِي وْتّْصْلَبْتْ حْتَّى أَنَا مْنْ جِهْةْ الدّْنْيَا.
وْمَا دَامْ مْتُّو مْعَ الْمَسِيحْ مْنْ جِهْةْ الْقُوَّاتْ دْيَالْ الشَّرّْ اللِّي فْالدّْنْيَا، إِيوَا عْلَاشْ كَتْعِيشُو بْحَالْ إِلَا نْتُمَ مْنْ الدّْنْيَا وْكَتْقَبْلُو تْدِيرُو بْهَادْ الْفْرَايْضْ:
حِيتْ رَاكُمْ مْتُّو وْحْيَاتْكُمْ مْسْتُورَة مْعَ الْمَسِيحْ فْاللَّهْ.
كُونُو طَايْعِينْ بْحَالْ الدّْرَارِي الصّْغَارْ وْمَا تّْبْعُوشْ الشَّهَوَاتْ اللِّي كَانُو عَنْدْكُمْ مْنْ زْمَانْ قْبَلْ مَا تْعَرْفُو الْمَسِيحْ،
رَاهْ فْالدَّاتْ دْيَالُه هْزّْ دْنُوبْنَا فُوقْ الصّْلِيبْ، بَاشْ نْمُوتُو حْنَا عْلَى دْنُوبْنَا وْنْحْيَاوْ لْلتَّقْوَى. وْبْالْجْرَاحْ دْيَالُه تّْشَافِيتُو.
اللِّي تّْوْلَدْ مْنْ اللَّهْ رَاهْ مَا كَيْدِيرْشْ الدّْنُوبْ، عْلَاحْقَّاشْ الزّْرِّيعَة اللِّي زْرَعْهَا فِيهْ اللَّهْ كَتْتْبَتْ فِيهْ، وْمَا يْقْدَرْشْ يْدِيرْ الدّْنُوبْ عْلَاحْقَّاشْ تّْوْلَدْ مْنْ اللَّهْ.