6 حَاشَا! وَإِلَّا كِيفَاشْ غَيْحْكَمْ اللَّهْ عْلَى الدّْنْيَا؟
6 حاشا! إدا كان هَيداك، كيفاش يقدر اللّٰه يحكم على الدنيا؟
رَاهْ غَادِي يْجِي وْيْقْتَلْ هَادُوكْ الجّْنَايْنِيَّة، وْيْعْطِي الجّْنَانْ لْوْحْدِينْ خْرِينْ». وْمْلِّي سْمْعُو النَّاسْ هَادْ الْكْلَامْ ݣَالُو: «عَمّْرْ هَادْشِّي مَا غَيْكُونْ!».
عْلَاحْقَّاشْ دَارْ وَاحْدْ النّْهَارْ اللِّي فِيهْ غَيْحْكَمْ عْلَى النَّاسْ دْيَالْ الدّْنْيَا بْالْعَدْلْ، عْلَى يْدّْ الرَّاجْلْ اللِّي خْتَارُه لْهَادْشِّي، وْبَيّْنْ بْالْحُجَّة لْلنَّاسْ كُلّْهُمْ بْلِّي خْتَارُه مْلِّي بَعْتُه مْنْ الْمُوتْ!».
وْݣَاعْ هَادْشِّي غَيْبَانْ فْالنّْهَارْ اللِّي غَيْحْكَمْ فِيهْ اللَّهْ عْلَى أَسْرَارْ النَّاسْ بْيَسُوعْ الْمَسِيحْ، عْلَى حْسَابْ الْإِنْجِيلْ اللِّي كَنْبَشّْرْ بِيهْ.
إِيوَا! وَاشْ كَنْلْغِيوْ الشّْرَعْ بْالْإِيمَانْ؟ حَاشَا! وَلَكِنْ بْالْإِيمَانْ كَنْزِيدُو نْتَبّْتُوهْ.
حَاشَا! رَاهْ اللَّهْ صَادْقْ وَاخَّا النَّاسْ كُلّْهُمْ كْدَّابِينْ. كِمَا مْكْتُوبْ فْكْتَابْ اللَّهْ: «رَاهْ غَتْكُونْ صَادْقْ فْكْلَامْكْ، وْمْلِّي يْحَاكْمُوكْ غَتْرْبَحْهُمْ».