6 وْغَيْجَازِي كُلّْ وَاحْدْ عْلَى حْسَابْ الْأَعْمَالْ دْيَالُه:
6 اللّٰه غادي يجازي كُل واحد على قدّ الأعْمال ديالو،
رَاهْ غَادِي يْجِي وَلْدْ الْإِنْسَانْ مْعَ الْمَلَايْكَة دْيَالُه فْعَزّْ بَّاهْ وْغَيْجَازِي كُلّْ وَاحْدْ عْلَى حْسَابْ الْأَعْمَالْ دْيَالُه.
وْالْاعْتِقَادْ دْيَالْكْ خَلِّيهْ بِينْكْ وْبِينْ اللَّهْ. وْسْعْدَاتْ اللِّي مَا كَيْلُومْشْ رَاسُه فْالْأُمُورْ اللِّي كَيْشُوفْهَا مْزْيَانَة.
اللِّي كَيْغْرَسْ وْاللِّي كَيْسْقِي بْحَالْ بْحَالْ، وَلَكِنْ كُلّْ وَاحْدْ فِيهُمْ غَيَاخُدْ الْأَجْرْ دْيَالُه عْلَى حْسَابْ تَمَارَة دْيَالُه.
إِيوَا مَا تْحَكْمُوشْ عْلَى شِي حَدّْ قْبَلْ الْوَقْتْ، حْتَّى يْجِي الرَّبّْ اللِّي غَيْبَيّْنْ الْأُمُورْ الْمْخَبّْيَة فْالضّْلَامْ وْيْبَيّْنْ نِيّْةْ الْقْلُوبْ. دِيكْ السَّاعَة كُلّْ وَاحْدْ غَيَاخُدْ حَقُّه دْيَالْ الشُّكْرْ مْنْ اللَّهْ.
إِيوَا مَاشِي شِي حَاجَة كْبِيرَة إِلَا مَا بَيّْنُوشْ الْخْدَّامَا دْيَالُه رَاسْهُمْ بْحَالْ الْخْدَّامَا اللِّي كَيْدِيرُو الْأُمُورْ اللِّي كَتْرْضِي اللَّهْ، وْهَادُو رَاهْ الْعَاقِبَة دْيَالْهُمْ فْاللّْخْرْ غَتْكُونْ عْلَى حْسَابْ أَعْمَالْهُمْ.
حِيتْ لَابْدّْ مَا نْوَقْفُو كُلّْنَا قُدَّامْ الْكُرْسِي دْ الْحُكْمْ دْ الْمَسِيحْ، بَاشْ كُلّْ وَاحْدْ يَاخُدْ الْجَزَاءْ دْيَالُه عْلَى أَشْنُو دَارْ فْحْيَاتُه، سْوَا خِيرْ وْلَا شَرّْ.
رَاهْ إِسْكَنْدَرْ الصّْنَايْعِي دْ النّْحَاسْ غْلَطْ بْزَّافْ فْحَقِّي، وْالرَّبّْ غَيْجَازِيهْ عْلَى فْعَايْلُه.
وْغَنْهْلَكْ وْلَادْهَا بْالْمُوتْ، وْغَيْعَرْفُو الْكْنَايْسْ كُلّْهُمْ بْلِّي أَنَا اللِّي كَنْفْحَصْ الْعْقُولْ وْالْقْلُوبْ. وْغَنْجَازِي كُلّْ وَاحْدْ فِيكُمْ عْلَى حْسَابْ أَعْمَالُه.
وْشْفْتْ الْمُوتَى كْبَارْ وْصْغَارْ، وَاقْفِينْ قُدَّامْ الْعَرْشْ. وْتّْحَلُّو الْكْتُبْ، وْتّْحَلّْ كْتَابْ آخُرْ اللِّي هُوَ كْتَابْ الْحَيَاةْ. وْتّْحَاكْمُو الْمُوتَى عْلَى حْسَابْ أَعْمَالْهُمْ، كِمَا كَانْ مْكْتُوبْ فْالْكْتُبْ.
هَانِي جَايْ دْغْيَا وْمْعَايَ الْأُجْرَة بَاشْ نْجَازِي كُلّْ وَاحْدْ عْلَى حْسَابْ أَعْمَالُه.