8 وْعَنْدْهُمْ الشّْعَرْ بْحَالْ شْعَرْ الْعْيَالَاتْ، وْسْنَانْهُمْ بْحَالْ سْنَانْ السّْبُوعَ،
8 وْعندوم الشعر فحال شعر النسا، وْسنانوم فحال سنان السبوعة،
وْكِمَا ݣَالْ إِشْعِيَا مْنْ قْبَلْ: «كُونْ الرَّبّْ الْقَادْرْ عْلَى كُلّْشِي مَا خْلَّاشْ شِي وْحْدِينْ مْنْ التّْرِّيكَة دْيَالْنَا، كُونْ وْلِّينَا بْحَالْ سَدُومْ، وْوْلِّينَا كَنْشَبْهُو لْعَمُورَة».
وْبْغِيتْ حْتَّى الْعْيَالَاتْ يْلَبْسُو لْبَاسْ مْأَدّْبْ وْيْتّْزَيّْنُو بْشْكَلْ فِيهْ الْحْيَا وْالْحْشْمَة، وْمَا يْضَفْرُوشْ شْعَرْهُمْ بْشْكَلْ مْعَجّْبْ، وْمَا يْدِيرُوشْ الدّْهَبْ وْالجُّوهْرْ، وْمَا يْلَبْسُوشْ حْوَايْجْ غَالْيِينْ،
وْخَاصّْ التَّزْيِينْ دْيَالْكُمْ مَا يْكُونْشْ مْنْ عْلَى بْرَّا، بْحَالْ تْصْوَابْ الشّْعَرْ الْغَالِي، وْالتَّزْيِينْ بْالدّْهَبْ، وْاللّْبَاسْ دْ الْحْوَايْجْ الرّْفَاعْ،