9 هَادْشِّي عْلَاشْ رْفَعْ اللَّهْ مْقَامُه، وْعْطَاهْ إِسْمْ فُوقْ مْنْ كُلّْ إِسْمْ،
9 على ديك الشي رفعوْ اللّٰه نالأعلى وْعْطاه واحد الِاسم فوق كُل اِسم،
الْآبْ عْطَانِي كُلّْشِي، وْحْتَّى حَدّْ مَا كَيْعْرَفْ شْكُونْ هُوَ وَلْدْ الْآبْ غِيرْ الْآبْ، وْلَا شْكُونْ هُوَ الْآبْ غِيرْ وَلْدْ الْآبْ وْغِيرْ هَادَاكْ اللِّي وَلْدْ الْآبْ بْغَا يْوَرِّيهْ لِيهْ.
وْقَرّْبْ لْعَنْدْهُمْ يَسُوعْ وْتّْكَلّْمْ مْعَاهُمْ وْݣَالْ: «اللَّهْ عْطَانِي السُّلْطَة كُلّْهَا فْالسّْمَا وْعْلَى الْأَرْضْ،
بَّا عْطَانِي كُلّْشِي، وْحْتَّى وَاحْدْ مَا كَيْعْرَفْ شْكُونْ هُوَ الْوَلْدْ غِيرْ الْبُو، وْلَا شْكُونْ هُوَ الْبُو غِيرْ الْوَلْدْ، وْغِيرْ هَادَاكْ اللِّي بْغَا الْوَلْدْ يْوَرِّيهْ لِيهْ».
وْكَانْ يَسُوعْ عَارْفْ بْلِّي الْآبْ عْطَاهْ كُلّْشِي فْيْدِّيهْ، وْبْلِّي هُوَ مْنْ عَنْدْ اللَّهْ جَا، وْلْعَنْدْ اللَّهْ غَادِي يْرْجَعْ.
أَنَا مَا غَادِيشْ نْبْقَى فْالدّْنْيَا، أَمَّا هُمَ رَاهُمْ بَاقْيِينْ فْالدّْنْيَا، وْأَنَا رَانِي جَايْ لْعَنْدْكْ آ الْآبْ الْقُدُّوسْ. تّْهَلَّى فْهَادُوكْ بْقُوَّةْ الْإِسْمْ دْيَالْكْ اللِّي عْطِيتِينِي، بَاشْ يْكُونُو وَاحْدْ كِمَا حْنَا وَاحْدْ.
مْلِّي كْنْتْ مْعَاهُمْ فْالدّْنْيَا كْنْتْ كَنْتّْهَلَّى فِيهُمْ بْقُوَّةْ الْإِسْمْ دْيَالْكْ اللِّي عْطِيتِينِي، وْرَانِي تْهَلِّيتْ فِيهُمْ وْمَا تّْهْلَكْ مْنّْهُمْ حَدّْ، مْنْ غِيرْ وَلْدْ الْهْلَاكْ بَاشْ يْتّْحَقّْقْ دَاكْشِّي اللِّي فْالْكْتَابْ.
وْدَابَا آ الْآبْ بَيّْنْ الْعَزّْ دْيَالِي عَنْدْكْ، بْالْعَزّْ اللِّي كَانْ لِيَّ عَنْدْكْ قْبَلْ مَا تْكُونْ الدّْنْيَا.
هَادَا رَاهْ رْفْعُه اللَّهْ عْلَى لِيمْنْ دْيَالُه، وْدَارُه رَئِيسْ وْمُنَجِّي بَاشْ يْعْطِي لْشَعْبْ إِسْرَائِيلْ التُّوبَة وْمَغْفِرَةْ الدّْنُوبْ،
بَاشْ يْكَمّْلُه فْاللّْخْرْ دْ الزّْمَانْ، وْيْجْمَعْ ݣَاعْ دَاكْشِّي اللِّي فْالسّْمَا وْاللِّي فْالْأَرْضْ عْلَى يْدّْ الْمَسِيحْ.
وْهُوَ رَاسْ الدَّاتْ، يَعْنِي الْكْنِيسَة. وْهُوَ الْبْدُو، وْاللّْوّْلْ اللِّي تّْبْعَتْ مْنْ بِينْ الْمُوتَى، بَاشْ يْكُونْ هُوَ اللّْوّْلْ فْكُلّْشِي.
وْهَكَّا غَيْتّْعْطَى الْعَزّْ لْإِسْمْ رَبّْنَا يَسُوعْ بِيكُمْ، وْحْتَّى نْتُمَ غَيْكُونْ لِيكُمْ الْعَزّْ، وْهَادْشِّي بْفْضَلْ نِعْمَةْ إِلَاهْنَا وْالرَّبّْ يَسُوعْ الْمَسِيحْ.
وْخْدَا مْقَامْ عَالِي كْتَرْ مْنْ مْقَامْ الْمَلَايْكَة، وْكْتَرْ مْنْ هَادْشِّي وْرَتْ إِسْمْ حْسَنْ بْزَّافْ مْنْ سْمِيَّاتْهُمْ.
كَتْبْغِي التَّقْوَى وْكَتْكْرَهْ الْإِتْمْ. عْلَى دَاكْشِّي اللَّهْ إِلَاهْكْ خْتَارْكْ مْلِّي دْهْنْكْ بْزِيتْ الْفَرْحَة وْفَضّْلْكْ عْلَى صْحَابْكْ».
وْخَاصّْنَا نْخَلِّيوْ عِينِينَا عْلَى يَسُوعْ اللِّي هُوَ رَئِيسْ الْإِيمَانْ وْبِيهْ إِيمَانْنَا مْكْمُولْ، عْلَاحْقَّاشْ بْسْبَابْ الْفَرْحَة اللِّي كَتّْسْنَّاهْ، تْحَمّْلْ الْمُوتْ عْلَى الصّْلِيبْ بْلَا مَا يْفَكّْرْ فْاللَّعْنَة، وْݣْلَسْ عْلَى لِيمْنْ دْيَالْ عَرْشْ اللَّهْ.
وَلَكِنْ يَسُوعْ اللِّي رْدُّه اللَّهْ قَلّْ مْنْ الْمَلَايْكَة لْمُدَّة قْصِيرَة، كَنْشُوفُوهْ دَابَا عَنْدُه تَاجْ الْعَزّْ وْالْكَرَامَة، عْلَاحْقَّاشْ صْبَرْ لْعْدَابْ الْمُوتْ، وْهَكَّا بْنِعْمَةْ اللَّهْ مَاتْ عْلَى وْدّْ ݣَاعْ النَّاسْ.
اللِّي طْلَعْ لْلسّْمَا وْݣْلَسْ عْلَى لِيمْنْ دْيَالْ اللَّهْ، وْرَاهْ الْمَلَايْكَة وْالسُّلُطَاتْ وْالْقُوَّاتْ دْيَالْ السّْمَا كَيْخَضْعُو لِيهْ.
حِيتْ هُوَ خْدَا مْنْ اللَّهْ الْآبْ الْكَرَامَة وْالْعَزّْ مْلِّي تّْكَلّْمْ مْعَاهْ وَاحْدْ الصُّوتْ مْنْ عَنْدْ مُولْ الْعَزّْ الْكْبِيرْ وْݣَالْ: «هَادَا هُوَ وْلْدِي الْعْزِيزْ اللِّي بِيهْ فْرَحْتْ».
حِيتْ عْلَى وْدّْ إِسْمْ الرَّبّْ خَرْجُو، وْهُمَ مَا كَيَاخْدُو حْتَّى حَاجَة مْنْ عَنْدْ النَّاسْ اللِّي مَاشِي مُومْنِينْ.
وْمْنْ يَسُوعْ الْمَسِيحْ الشَّاهْدْ الْأَمِينْ، اللّْوّْلْ اللِّي تّْبْعَتْ مْنْ بِينْ الْمُوتَى، وْرَئِيسْ مُلُوكْ الْأَرْضْ. لْهَادَاكْ اللِّي كَيْبْغِينَا، وْبْدْمُّه حَرّْرْنَا مْنْ دْنُوبْنَا،
وْنْفَخْ الْمَلَاكْ السَّابْعْ فْالْبُوقْ دْيَالُه، وْتّْسَمْعَاتْ صْوَاتْ قْوِيَّة فْالسّْمَا كَتْݣُولْ: «الْمَمْلَكَة دْيَالْ الدّْنْيَا وْلَّاتْ دْيَالْ رَبّْنَا وْالْمَسِيحْ دْيَالُه، وْغَيْمْلَكْ دِيمَا وْعْلَى الدّْوَامْ».
وْكَانْ مْكْتُوبْ عْلَى لْبَاسُه وْعْلَى فْخْدُه هَادْ الْإِسْمْ: مَلِكْ الْمُلُوكْ وْرَبّْ الْأَرْبَابْ.
رَاهْ اللِّي غْلَبْ غَنْعْطِيهْ الْحَقّْ بَاشْ يْݣْلَسْ مْعَايَ عْلَى الْعَرْشْ دْيَالِي، كِيفْمَا غْلَبْتْ حْتَّى أَنَا وْݣْلَسْتْ مْعَ بَّا عْلَى الْعَرْشْ دْيَالُه.
كَيْسَبّْحُو بْصُوتْ عَالِي وْكَيْݣُولُو: «كَيْسْتَاهْلْ الْخْرُوفْ الْمْدْبُوحْ يَاخُدْ الْقُدْرَة، وْالْغِنَى، وْالْحْكْمَة، وْالْقُوَّة، وْالْكَرَامَة، وْالْعَزّْ، وْالْحَمْدْ!».