12 هَانِي غَنْصِيفْطُه لِيكْ، رَاهْ هُوَ بْحَالْ نْفْسِي.
12 الّي كنردّوْ لك عاود، راه فحال الكبْدة ديالي.
وْمْلِّي تْوَقْفُو بَاشْ تْصَلِّيوْ، غْفْرُو لْلنَّاسْ إِلَا بِينْكُمْ وْبِينْهُمْ شِي حَاجَة، بَاشْ حْتَّى بَّاكُمْ اللِّي فْالسّْمَا يْغْفَرْ لِيكُمْ دْنُوبْكُمْ». [
وْنَاضْ رْجَعْ عَنْدْ بَّاهْ. وْمْلِّي كَانْ مَازَالْ بْعِيدْ، شَافُه بَّاهْ وْحَنّْ عْلِيهْ وْجْرَّى لْعَنْدُه وْعَنّْقُه وْبَاسُه.
وْكُونُو لْطَافْ مْعَ بْعْضِيَّاتْكُمْ، وْحْنَانْ، وْمْتْسَامْحِينْ كِمَا سَامْحْكُمْ اللَّهْ حْتَّى هُوَ فْالْمَسِيحْ.
مْنْ قْبَلْ رَاهْ مَا كَانْشْ صَالْحْ لِيكْ، وَلَكِنْ دَابَا وْلَّى صَالْحْ لِيكْ وْلِيَّ.
كْنْتْ بَاغِي نْشَدُّه عَنْدِي بَاشْ يْعَاوْنِّي فْبْلَاصْتْكْ، فْالْوَقْتْ اللِّي أَنَا فِيهْ مْسْجُونْ عْلَى وْدّْ الْإِنْجِيلْ.