10 كَنْطْلْبَكْ مْنْ جِهْةْ أُنِسِيمُسْ اللِّي وْلَّى وْلْدِي فْالْمَسِيحْ وْأَنَا فْالْحَبْسْ.
10 كَنْرغبك من جهة اِبني أُوْنِسيمُس الّي ولدْتوْ في الحبس،
وْجَاوْبُه وَاحْدْ الرَّاجْلْ مْنْ وَسْطْ الجّْمَاعَة دْ النَّاسْ وْݣَالْ لِيهْ: «آ سِيدِي، جْبْتْ لِيكْ وْلْدِي حِيتْ سَاكْنُه وَاحْدْ الجّْنْ اللِّي رْدُّه زِيزُونْ،
عْلَى هَادْشِّي آ الْخُوتْ، كَنْطْلَبْ مْنّْكُمْ عْلَى وْدّْ الرَّحْمَة دْ اللَّهْ بَاشْ تْقَدّْمُو الدَّاتْ دْيَالْكُمْ دْبِيحَة حَيَّة وْمْقَدّْسَة كَتْرْضِي اللَّهْ، وْهَادِي هِيَ الْعِبَادَة الرُّوحِيَّة دْيَالْكُمْ.
مَا كَنْكْتَبْشْ لِيكُمْ هَادْشِّي بَاشْ نْحَشّْمْكُمْ، وَلَكِنْ بَاشْ نّْبّْهْكُمْ بْحَالْ وْلَادِي الْعْزَازْ.
وْوَاخَّا يْكُونْ عَنْدْكُمْ عَشْرَلَافْ وَاحْدْ كَيْتّْكَلّْفُو بْالتَّعْلِيمْ دْيَالْكُمْ بْالْمَسِيحْ، رَاهْ مَا عَنْدْكُومْشْ بَّاوَاتْ كْتَارْ حِيتْ أَنَا اللِّي وَلْدْتْكُمْ فْالْمَسِيحْ يَسُوعْ بْالْإِنْجِيلْ.
آ وْلِيدَاتِي، رَانِي كَنْتْعَدّْبْ عْلَى وْدّْكُمْ مْنْ جْدِيدْ كِيفْ كَتْوَجّْعْ الْمْرَاة اللِّي كَتْوْلَدْ، حْتَّى تْوَلِّيوْ بْحَالْ الْمَسِيحْ،
وْمْعَاهْ أُنِسِيمُسْ الْخُو الْأَمِينْ وْالْعْزِيزْ اللِّي هُوَ وَاحْدْ مْنّْكُمْ. وْهُمَ غَيْعَاوْدُو لِيكُمْ عْلَى كُلّْ مَا كَيْجْرَا هْنَا.
لْتِيمُوتَاوُسْ وْلْدِي الْحْقِيقِي فْالْإِيمَانْ، النِّعْمَة وْالرَّحْمَة وْالْهْنَا مْنْ اللَّهْ الْآبْ وْالْمَسِيحْ يَسُوعْ رَبّْنَا.
كَنْصِيفْطْ هَادْ الرِّسَالَة لْتِيطُسْ وْلْدِي الْحْقِيقِي فْالْإِيمَانْ اللِّي كَيْجْمَعْنَا. النِّعْمَة وْالْهْنَا مْنْ اللَّهْ الْآبْ وْالْمَسِيحْ يَسُوعْ الْمُنَجِّي دْيَالْنَا.
مْنْ قْبَلْ رَاهْ مَا كَانْشْ صَالْحْ لِيكْ، وَلَكِنْ دَابَا وْلَّى صَالْحْ لِيكْ وْلِيَّ.
كْنْتْ بَاغِي نْشَدُّه عَنْدِي بَاشْ يْعَاوْنِّي فْبْلَاصْتْكْ، فْالْوَقْتْ اللِّي أَنَا فِيهْ مْسْجُونْ عْلَى وْدّْ الْإِنْجِيلْ.
رَاهْ الْفَرْحَة دْيَالِي مَا لِيهَا مْتِيلْ مْلِّي كَنْسْمَعْ بْلِّي وْلَادِي كَيْعِيشُو فْالْحَقّْ.