13 وْخْلَّاهُمْ تْمَّ وْطْلَعْ لْلْفْلُوكَة وْمْشَى لْلجِّهَة لْخْرَى دْ الْبْحَرْ.
13 وْخلّاهُم، وْدخل عاود نالفلوكة وْمشى نالجّهة يَخرى.
خَلِّيوْهُمْ! هَادُوكْ رَاهُمْ عَمْيِينْ كَيْݣَوّْدُو عَمْيِينْ وْإِلَا كَانْ الْعْمَى كَيْݣَوّْدْ الْعْمَى، رَاهُمْ غَادِي يْطِيحُو بْجُوجْ فْحَفْرَة».
مَا تْعْطِيوْشْ الْحَاجَة الْمْقَدّْسَة لْلْكْلَابْ لَا يْضُورُو فِيكُمْ وْيْقَطّْعُوكُمْ، وْمَا تْرْمِيوْشْ الجُّوهْرْ دْيَالْكُمْ لْلْحْلَالْفْ لَا يْعَفْسُو عْلِيهْ بْرْجْلِيهُمْ».
وْهُوَ يْتّْنَهّْدْ مْنْ قَلْبُه وْݣَالْ: «عْلَاشْ هَادْ الْجِيلْ كَيْطْلَبْ عَلَامَة؟ نْݣُولْ لِيكُمْ الْحَقّْ: حْتَّى عَلَامَة مَا غَتّْعْطَى لْهَادْ الْجِيلْ!».
وْنْسَاوْ التّْلَامْدْ دْيَالُه يْدِّيوْ مْعَاهُمْ الْخُبْزْ، مْنْ غِيرْ خُبْزَة وَحْدَة اللِّي كَانْتْ عَنْدْهُمْ فْالْفْلُوكَة.
وْطْلْبُو ݣَاعْ مَّالِينْ الجِّهَة دْيَالْ الْجَرَاسِيِّينْ مْنْ يَسُوعْ بَاشْ يْبَعّْدْ عْلِيهُمْ، حِيتْ كَانُو خَايْفِينْ بْزَّافْ. وْرْكَبْ يَسُوعْ فْالْفْلُوكَة وْرْجَعْ مْنْ تْمَّ.
وْمَا حَدّْ عَنْدْكُمْ النُّورْ، آمْنُو بْالنُّورْ، بَاشْ تْوَلِّيوْ وْلَادْ النُّورْ». وْمْنْ بَعْدْمَا ݣَالْ لِيهُمْ يَسُوعْ هَادْشِّي، مْشَى وْمَا بْقَاشْ كَيْبَانْ لِيهُمْ.
وْزَادْ ݣَالْ لِيهُمْ يَسُوعْ: «هَانِي غَنْمْشِي فْحَالِي وْغَتْقَلّْبُو عْلِيَّ، وَلَكِنْ غَتْمُوتُو وْنْتُمَ فْدْنُوبْكُمْ. وْمَا تْقَدْرُوشْ تْمْشِيوْ فِينْ أَنَا غَنْمْشِي».
وَلَكِنْ كَانُو كَيْعَارْضُوهْ وْكَيْسَبُّوهْ. وْهُوَ يْسُوسْ حْوَايْجُه وْݣَالْ لِيهُمْ: «دَنْبْكُمْ عْلَى رَاسْكُمْ، أَنَا كَنْتْبَرَّا مْنّْكُمْ! مْنْ الْيُومْ غَنْمْشِي لْعَنْدْ الشّْعُوبْ اللِّي مَاشِي يْهُودْ».
وْرْكَبْنَا فْوَاحْدْ السّْفِينَة مْنْ مْدِينْةْ أَدْرَامِيتْ غَادْيِينْ لْشِي مْرَاسِي فْبْلَادْ آسْيَا، وْمْشَى مْعَانَا أَرِسْتَرْخُسْ وْهُوَ مَكِدُونِي مْنْ تْسَالُونِيكِي.