6 وْمْلِّي شَافْ يَسُوعْ مْنْ بْعِيدْ، جْرَى لْعَنْدُه وْسْجَدْ لِيهْ.
6 ملّي هَد الرَّجل شاف يَسوع من بعيد، جرى وْسجد لو،
وْكَانْ دِيمَا بْاللِّيلْ وْبْالنّْهَارْ فْالرُّوضَة وْفْالجّْبَالْ، كَيْغَوّْتْ بْالجّْهْدْ وْكَيْضْرَبْ رَاسُه بْالْحْجَرْ.
وْغَوّْتْ بْصُوتْ عَالِي وْݣَالْ لِيهْ: «أَشْنُو بِينِي وْبِينْكْ آ يَسُوعْ وَلْدْ اللَّهْ الْعَالِي؟ دَخّْلْتْ عْلِيكْ بْاللَّهْ مَا تْعَدّْبْنِيشْ!».
وْخَرْجُو الجّْنُونْ مْنْ بْزَّافْ دْ النَّاسْ وْهُمَ كَيْغَوّْتُو وْكَيْݣُولُو: «نْتَ وَلْدْ اللَّهْ!». وْنْهَضْ فِيهُمْ يَسُوعْ وْمَا خْلَّاهُمْشْ يْتّْكَلّْمُو، حِيتْ عَرْفُو بْلِّي هُوَ الْمَسِيحْ.
وْتْبْعَاتْ بُولُسْ وْحْنَا مْعَاهْ، وْهِيَ كَتْݣُولْ بْالْغْوَاتْ: «رَاهْ هَادْ الرّْجَالْ عْبِيدْ دْيَالْ اللَّهْ الْعَالِي، كَيْخَبّْرُوكُمْ بْطْرِيقْ النّْجَا!».
نْتَ كَتْآمْنْ بْلِّي اللَّهْ وَاحْدْ، هَادْشِّي مْزْيَانْ. رَاهْ حْتَّى الشَّيَاطِينْ كَيْآمْنُو بِيهْ وْكَيْتّْرَعّْدُو بْالْخُوفْ!