16 وْهَادْ الطّْنَاشْ هُمَ: سِمْعَانْ اللِّي سْمَّاهْ يَسُوعْ بُطْرُسْ،
16 والطناش الّي اخْتاروم، هُمَ سِمْعان، الّي سمّاه يَسوع بُطْرُس،
وْمْلِّي كَانْ يَسُوعْ كَيْتّْمَشَّى فْجَنْبْ الْبْحَرْ اللِّي سْمِيتُه بْحَرْ الْجَلِيلْ، شَافْ سِمْعَانْ وْخُوهْ أَنْدْرَاوُسْ كَيْرْمِيوْ الشّْبْكَة فْالْبْحَرْ، عْلَاحْقَّاشْ كَانُو صْيَّادَا دْ الْحُوتْ.
وْتْكُونْ عَنْدْهُمْ السُّلْطَة بَاشْ يْخَرّْجُو الجّْنُونْ.
وْيَعْقُوبْ وَلْدْ زَبَدِي وْخُوهْ يُوحَنَّا اللِّي سْمَّاهُمْ يَسُوعْ بُوَانَرْجِسْ اللِّي كَتْعْنِي وْلَادْ الرَّعْدْ،
وْفْالصّْبَاحْ، عَيّْطْ عْلَى تْلَامْدُه وْخْتَارْ مْنّْهُمْ طْنَاشْ اللِّي سْمَّاهُمْ رُسُلْ، وْهُمَ:
وْجَابُه لْيَسُوعْ، وْشَافْ فِيهْ يَسُوعْ وْݣَالْ: «نْتَ سِمْعَانْ وَلْدْ يُوحَنَّا، وَلَيْنِّي غَتْوَلِّي سْمِيتْكْ صَفَا» اللِّي هِيَ بُطْرُسْ.
وْمْلِّي دَخْلُو لْلْمْدِينَة، طْلْعُو لْلْبِيتْ الْفُوقَانِي اللِّي كَانُو كَيْتّْجَمْعُو فِيهْ، وْكَانْ تْمَّ بُطْرُسْ وْيُوحَنَّا وْيَعْقُوبْ وْأَنْدْرَاوُسْ وْفِيلُبُّسْ وْتُومَا وْبَرْتُولَمَاوُسْ وْمَتَّى وْيَعْقُوبْ بْنْ حَلْفَى وْسِمْعَانْ الْغَيُورْ وْيَهُودَا وَلْدْ يَعْقُوبْ.
وْكَنْݣُولْ هَادْشِّي عْلَاحْقَّاشْ وَاحْدْ مْنّْكُمْ كَيْݣُولْ: «أَنَا دْيَالْ بُولُسْ»، وْلَاخُرْ «أَنَا دْيَالْ أَبُلُّوسْ»، وْلَاخُرْ «أَنَا دْيَالْ صَفَا»، وْلَاخُرْ «أَنَا دْيَالْ الْمَسِيحْ».
سْوَا بُولُسْ وْلَا أَبُلُّوسْ وْلَا صَفَا وْلَا الدّْنْيَا وْلَا الْحَيَاةْ وْلَا الْمُوتْ وْلَا الْحَاضْرْ وْلَا الْمُسْتَقْبَلْ: رَاهْ كُلّْشِي دْيَالْكُمْ،
وَاشْ مَا عَنْدْنَاشْ الْحَقّْ نْتّْزَوْجُو شِي أُخْتْ مُومْنَة بَاشْ تْمْشِي مْعَانَا فْالسّْفَرْ، كِيفْ كَيْدِيرُو الرُّسُلْ لْخْرِينْ وْخُوتْ رَبّْنَا يَسُوعْ وْصَفَا؟
أَنَا سِمْعَانْ بُطْرُسْ الْعَبْدْ وْالرَّسُولْ دْيَالْ يَسُوعْ الْمَسِيحْ، كَنْكْتَبْ لْهَادُوكْ اللِّي عَنْدْهُمْ إِيمَانْ غَالِي بْحَالْنَا بْفْضَلْ التَّقْوَى دْيَالْ إِلَاهْنَا وْمُنَجِّينَا يَسُوعْ الْمَسِيحْ.