16 وْاللِّي فْالْفْدَّانْ، مَا خَاصُّوشْ يْرْجَعْ لْدَارُه بَاشْ يْدِّي لْبَاسُه!
16 والّي كان في الفدّان ما يرجع شي باش يدّي الحوايج ديالو.
وْاللِّي فُوقْ السّْطَحْ، مَا يْنْزَلْشْ وَلَا يْدْخَلْ لْدَارُه بَاشْ يَاخُدْ دَاكْشِّي اللِّي فِيهَا.
يَا وِيلْ الْعْيَالَاتْ الْحَامْلَاتْ وْاللِّي كَيْرَضّْعُو فْدِيكْ لِيَّامْ!