16 وْمَا خْلَّا حَدّْ مْنْ هَادُوكْ اللِّي كَيْهَزُّو السّْلْعَة يْدُوزُو مْنْ بِيتْ اللَّهْ.
16 وْما خلّى حتّى واحد يݣوز في بيت المَقْدس هازّ شي سلْعة.
وْوَصْلُو لْأُورْشَلِيمْ، وْدْخَلْ يَسُوعْ لْبِيتْ اللَّهْ وْبْدَا كَيْجَرِّي عْلَى هَادُوكْ اللِّي كَيْبِيعُو وْيْشْرِيوْ تْمَّ، وْقْلَبْ الطّْبَالِي دْيَالْ اللِّي كَيْصَرّْفُو الْفْلُوسْ وْالْكْرَاسَى دْيَالْ بِيَّاعِينْ الْحْمَامْ،
وْبْدَا كَيْعَلّْمْ النَّاسْ وْكَيْݣُولْ: «وَاشْ مَا مْكْتُوبْشْ فْكْتَابْ اللَّهْ: الدَّارْ دْيَالِي غَادِي تّْسَمَّى دَارْ لْلصّْلَاة لْݣَاعْ الشّْعُوبْ؟ وَلَكِنْ نْتُمَ رْدِّيتُوهَا غَارْ دْيَالْ الشّْفَارَا!».