10 وْمْلِّي رْجْعُو لْلدَّارْ، عَاوْدُو سْوّْلُوهْ التّْلَامْدْ دْيَالُه عْلَى هَادْ الْقَضِيَّة،
10 في الدار عاود سقصاواه التلامد ديالو على ديك الشي.
وْݣَالْ لِيهُمْ يَسُوعْ: «اللِّي طَلّْقْ مْرَاتُه وْتّْزَوّْجْ بْوَحْدَة خْرَى، رَاهْ كَيْفْسَدْ مْعَاهَا،
وْاللِّي جْمْعُه اللَّهْ مَا يْقْدَرْشْ يْفَرّْقُه بْنَادْمْ».
وْمْلِّي كَانْ بُوحْدُه، سْوّْلُوهْ النَّاسْ اللِّي تَابْعِينُه وْالتّْلَامْدْ دْيَالُه الطّْنَاشْ عْلَى الْمَعْنَى دْيَالْ الْمْتُولْ،
وْمْلِّي دْخَلْ يَسُوعْ لْلدَّارْ، كَانُو التّْلَامْدْ دْيَالُه مْعَاهْ بُوحْدْهُمْ، وْهُمَ يْسْوّْلُوهْ: «عْلَاشْ مَا قْدَرْنَاشْ حْنَا نْخَرّْجُو الجّْنْ؟».
وْوَصْلُو لْكَفْرْنَاحُومْ، وْمْلِّي دَخْلُو لْلدَّارْ سْوّْلْ يَسُوعْ تْلَامْدُه: «فَاشْ كْنْتُو كَتّْنَاقْشُو فْالطّْرِيقْ؟».