1 هَادَا هُوَ الْبْدُو دْيَالْ الْبْشَارَة بْيَسُوعْ الْمَسِيحْ وَلْدْ اللَّهْ،
1 بداية الإنجيل د يَسوع المسيح، اِبن اللّٰه،
وْهَادُوكْ اللِّي فْالْفْلُوكَة سْجْدُو لِيهْ وْݣَالُو: «فْالْحَقِيقَة، نْتَ وَلْدْ اللَّهْ».
وْفْالْوَقْتْ فَاشْ كَانْ كَيْتّْكَلّْمْ ضَلّْلَاتْ عْلِيهُمْ وَاحْدْ السّْحَابَة مْضَوّْيَة، وْتّْكَلّْمْ صُوتْ مْنْ السّْحَابَة وْݣَالْ: «هَادَا هُوَ وْلْدِي الْعْزِيزْ اللِّي بِيهْ فْرَحْتْ بْزَّافْ، سْمْعُو لِيهْ!».
وْتّْسْمَعْ صُوتْ مْنْ السَّمَاوَاتْ كَيْݣُولْ: «هَادَا هُوَ وْلْدِي الْعْزِيزْ اللِّي بِيهْ فْرَحْتْ بْزَّافْ».
وْجَا عَنْدُه إِبْلِيسْ اللِّي كَيْجَرّْبْ وْݣَالْ لِيهْ: «إِلَا كْنْتِ وَلْدْ اللَّهْ، ݣُولْ لْهَادْ الْحْجَرْ يْوَلِّي خُبْزْ».
وْجَاوْبْهَا الْمَلَاكْ وْݣَالْ لِيهَا: «الرُّوحْ الْقُدُسْ غَيْنْزَلْ عْلِيكْ، وْقُوّْةْ اللَّهْ غَتْغَطِّيكْ، عْلَى دَاكْشِّي الْقُدُّوسْ اللِّي غَيْتّْوْلَدْ مْنّْكْ غَيْتّْسَمَّى وَلْدْ اللَّهْ.
وْالْكْلْمَة وْلَّى بْنَادْمْ وْسْكَنْ بِينَاتْنَا وْشْفْنَا الْعَزّْ دْيَالُه، الْعَزّْ دْ الْوَلْدْ الْوْحِيدْ دْيَالْ الْآبْ، عَامْرْ بْالنِّعْمَة وْالْحَقّْ.
وْأَنَا رَانِي شْفْتْ هَادْشِّي وْشْهَدْتْ بْلِّي هَادَا هُوَ وَلْدْ اللَّهْ».
وْرَدّْ عْلِيهْ نَتَنَائِيلْ: «آ الْمُعَلِّمْ، نْتَ وَلْدْ اللَّهْ، نْتَ مَلِكْ إِسْرَائِيلْ».
أَمَّا هَادْ الْكْلَامْ رَاهْ تّْكْتَبْ بَاشْ تْآمْنُو بْلِّي يَسُوعْ هُوَ الْمَسِيحْ وَلْدْ اللَّهْ، وْبَاشْ إِلَا آمْنْتُو تْكُونْ عَنْدْكُمْ حَيَاةْ فْالْإِسْمْ دْيَالُه.
حِيتْ هَكَّا بْغَا اللَّهْ نَاسْ الدّْنْيَا حْتَّى وْهَبْ وَلْدُه الْوْحِيدْ، بَاشْ مَا يْتّْهْلَكْشْ كُلّْ مْنْ كَيْآمْنْ بِيهْ وَلَكِنْ تْكُونْ عَنْدُه الْحَيَاةْ الدَّايْمَة.
وْحْنَا آمْنَّا وْعْرَفْنَا بْلِّي نْتَ هُوَ الْمْقَدّْسْ اللِّي جَا مْنْ عَنْدْ اللَّهْ».
مْنْ الْمَعْمُودِيَّة اللِّي عَمّْدُه يُوحَنَّا حْتَّى لْلنّْهَارْ اللِّي تّْرْفَعْ فِيهْ لْلسّْمَا مْنْ بِينَاتْنَا، يْوَلِّي شَاهْدْ مْعَانَا بْلِّي الرَّبّْ يَسُوعْ تّْبْعَتْ مْنْ الْمُوتْ».
وْقْبَلْ مَا يْجِي يَسُوعْ، خَبّْرْ يُوحَنَّا شَعْبْ إِسْرَائِيلْ كُلُّه بْمَعْمُودِيَّةْ التُّوبَة.
وْدَاكْشِّي اللِّي مَا قْدَرْشْ شْرَعْ مُوسَى يْدِيرُه بْسْبَابْ الدَّاتْ دْيَالْنَا الضّْعِيفَة، دَارُه اللَّهْ مْلِّي صِيفْطْ وَلْدُه فْدَاتْ كَتْشْبَهْ لْلدَّاتْ دْيَالْنَا اللِّي عَامْرَة بْالدّْنُوبْ، وْعْلَى وْدّْ الدّْنُوبْ، وْحْكَمْ اللَّهْ عْلَى الدّْنُوبْ فْالدَّاتْ دْيَالْ بْنَادْمْ.
اللَّهْ اللِّي مَا عَزّْشْ فِينَا الْوَلْدْ دْيَالُه، وَلَكِنْ وْهْبُه عْلَى وْدّْنَا كَامْلِينْ، كِيفَاشْ مَا يْعْطِينَاشْ مْعَاهْ كُلّْشِي؟