2 وْبْدَا كَيْعَلّْمْهُمْ وْݣَالْ:
2 وْفتَح دُقمو وْعلّموم، كيقول:
بَاشْ يْتّْحَقّْقْ الْكْلَامْ اللِّي ݣَالْ النّْبِي: «بْالْمْتُولْ نْتّْكَلّْمْ وْنْخَبّْرْ بْكُلّْ مَا كَانْ مْخَبِّي مْنْ النّْهَارْ اللِّي تّْخَلْقَاتْ فِيهْ الدّْنْيَا».
وْمْلِّي شَافْ يَسُوعْ الجّْمَاعَاتْ دْ النَّاسْ طْلَعْ لْلجّْبَلْ، وْمْلِّي ݣْلَسْ جَاوْ لْعَنْدُه التّْلَامْدْ دْيَالُه،
وْبْدَا بُطْرُسْ كْلَامُه وْݣَالْ: «فْالْحَقِيقَة، أَنَا عَادْ فْهَمْتْ بْلِّي اللَّهْ مَا كَيْدِيرْشْ الْوْجْهِيَّاتْ،
وْمْلِّي بْغَا بُولُسْ يْهْضَرْ، ݣَالْ ݣَالْيُونْ لْلِيهُودْ: «آ لِيهُودْ، إِلَا كَانْتْ فْعْلَة قْبِيحَة وْلَا جَرِيمَة، رَاهْ مْنْ الْوَاجْبْ عْلِيَّ نْسْمَعْ لِيكُمْ.
وْبْدَا فِيلُبُّسْ مْنْ هَادْ الْآيَاتْ فْكْتَابْ اللَّهْ كَيْخَبّْرْ الرَّاجْلْ عْلَى يَسُوعْ.
وْمْنْ جِهْتِي حْتَّى أَنَا، بَاشْ مْلِّي نْبْغِي نْتّْكَلّْمْ يْعْطِينِي اللَّهْ الْكْلَامْ مْنْ عَنْدُه وْبْكُلّْ تِقَة نْبَيّْنْ سِرّْ الْإِنْجِيلْ،