4 وْتّْشَاوْرُو بِينَاتْهُمْ بَاشْ يْشَدُّو يَسُوعْ بْالْحِيلَة وْيْقْتْلُوهْ،
4 وْتشاورو باش يقبطو يَسوع بْشي حيلة ويقتلوه.
وْخَرْجُو الْفْرِّيسِيِّينْ كَيْتَّافْقُو كِيفَاشْ يْقْتْلُوهْ.
آ هَادْ الْحْنَاشْ، تْرِّيكْةْ اللّْفَاعِي! كِيفَاشْ غَادِي تْدِيرُو حْتَّى تْفَلْتُو مْنْ عْدَابْ جَهْنَّمْ؟
وْقْبَلْ عِيدْ الْفِصْحْ وْعِيدْ الْخُبْزْ الْفْطِيرْ بْيُومَيْنْ، نَاضُو الرُّؤَسَا دْ رْجَالْ الدِّينْ وْالْعُلَمَا دْ الشّْرَعْ كَيْقَلّْبُو كِيفَاشْ يْشَدُّو يَسُوعْ بْالْحِيلَة وْيْقْتْلُوهْ،
وْمْنْ دَاكْ النّْهَارْ، وْلِيهُودْ كَيْتّْشَاوْرُو بَاشْ يْقْتْلُو يَسُوعْ.
وْݣَالْ لِيهْ: «آ هَادْ الرَّاجْلْ اللِّي عَامْرْ بْالْغْشّْ وْالْخْدِيعَة، آ وَلْدْ إِبْلِيسْ، آ عَدُوّْ الْخِيرْ! وَاشْ مَا غَتْسَالِيشْ مْنْ تْعْوَاجْ طْرْقَانْ الرَّبّْ الْمْقَادَّة؟
وْهُوَ يْغْدَرْ بْالشَّعْبْ دْيَالْنَا، وْدْلّْ جْدُودْنَا، حْتَّى وْلَّى كَيْبَزّْزْ عْلِيهُمْ يْسَمْحُو فْوْلَادْهُمْ بَاشْ مَا يْبْقَاوْشْ عَايْشِينْ.
وَلَكِنْ كَنْخَافْ بْاللِّي كِمَا غْرَّاتْ اللّْفْعَى حَوَّاءْ بْالْحِيلَة دْيَالْهَا، غَيْفَسْدُو عْقُولْكُمْ وْيْبَعّْدُو عْلَى الْمْحَبَّة الصَّادْقَة وْالنّْقِيَّة اللِّي فْالْمَسِيحْ.