9 وْسْوّْلُوهْ التّْلَامْدْ دْيَالُه: «أَشْنُو هُوَ الْمَعْنَى دْيَالْ هَادْ الْمْتَالْ؟»
9 سقصاواه التلامد ديالو على المعنى د هَد المتال،
وْقَرّْبُو لْعَنْدُه تْلَامْدُه وْݣَالُو لِيهْ: «عْلَاشْ كَتّْكَلّْمْ مْعَ النَّاسْ بْالْمْتُولْ؟»،
«إِيوَا سْمْعُو نْتُمَ الْمَعْنَى دْ الْمْتَالْ دْيَالْ الرَّاجْلْ اللِّي كَيْزْرَعْ:
وْدِيكْ السَّاعَة خْلَّا يَسُوعْ الجّْمَاعَاتْ دْيَالْ النَّاسْ وْرْجَعْ لْلدَّارْ، وْهُمَ يْجِيوْ لْعَنْدُه تْلَامْدُه وْݣَالُو لِيهْ: «فَسّْرْ لِينَا الْمْتَالْ دْيَالْ الزّْوَانْ اللِّي فْالْفْدَّانْ!».
وْݣَالْ لِيهْ بُطْرُسْ: «بَيّْنْ لِينَا الْمَعْنَى دْيَالْ هَادْ الْمْتَالْ!».
وْمْلِّي كَانْ بُوحْدُه، سْوّْلُوهْ النَّاسْ اللِّي تَابْعِينُه وْالتّْلَامْدْ دْيَالُه الطّْنَاشْ عْلَى الْمَعْنَى دْيَالْ الْمْتُولْ،
وْمَا كَانْشْ كَيْتّْكَلّْمْ مْعَاهُمْ بْلَا مْتَالْ، وَلَكِنْ كَانْ كَيْفَسّْرْ كُلّْشِي لْلتّْلَامْدْ دْيَالُه غِيرْ بِينُه وْبِينْهُمْ.
مْنْ دَابَا مَا غَنْعَاوْدْشْ نْسَمِّيكُمْ عْبِيدْ، حِيتْ الْعَبْدْ مَا كَيْعْرَفْشْ آشْ كَيْدِيرْ سِيدُه، وَلَكِنْ دْرْتْكُمْ حْبَابِي، حِيتْ خَبّْرْتْكُمْ بْكُلّْ مَا سْمَعْتْ مْنْ بَّا.