36 وْخَاصّْ تْكُونْ فِيكُمْ الرَّحْمَة كِمَا اللَّهْ بَّاكُمْ رْحِيمْ».
36 كونو رُحَماء فحال ما باباكُم هُوَ رحيم.
إِيوَا كُونُو كَامْلِينْ، كِمَا بَّاكُمْ اللِّي فْالسّْمَا كَامْلْ».
وَلَكِنْ بْغِيوْ عْدْيَانْكُمْ، وْدِيرُو الْخِيرْ وْسَلّْفُو بْلَا مَا تْعَوّْلُو تَاخْدُو حْتَّى شِي حَاجَة، وْهَكَّا غَيْكُونْ أَجْرْكُمْ كْبِيرْ، وْغَتْكُونُو وْلَادْ اللَّهْ الْعَالِي، حِيتْ كَيْنْعَمْ حْتَّى عْلَى نْكَّارِينْ الْخِيرْ وْالْمُدْنِبِينْ.
«مَا تْحَاكْمُو حَدّْ، وْمَا غَتّْحَاكْمُوشْ. مَا تْحَكْمُو عْلَى حَدّْ، وْمَا غَيْتّْحْكَمْشْ عْلِيكُمْ. غْفْرُو، وْغَيْتّْغْفَرْ لِيكُمْ.
مَا تْحَقْدُوشْ، مَا تْسَخْطُوشْ، مَا تْغَضْبُوشْ، مَا تْغَوّْتُوشْ، مَا تْسَبُّوشْ، وْبَعّْدُو مْنْ ݣَاعْ الشَّرّْ.
وَلَكِنْ الْحْكْمَة اللِّي مْنْ عَنْدْ اللَّهْ رَاهَا فْاللّْوّْلْ نْقِيَّة، وْفِيهَا الْهْنَا، وْالتَّوَاضُعْ، وْالْمُسَامَحَة، وْعَامْرَة بْالرَّحْمَة، وْبْأَعْمَالْ الْخِيرْ، وْمَا فِيهَا لَا وْجْهِيَّاتْ وَلَا نِفَاقْ.