28 بَارْكُو اللِّي كَيْسَبُّوكُمْ، وْدْعِيوْ مْعَ هَادُوكْ اللِّي كَيْضَلْمُوكُمْ.
28 وْباركو في الناس الّي كيلعنوكُم، وْدْعيو من جهة الّي كيتقبّحو عليكُم.
وَلَكِنْ أَنَا كَنْݣُولْ لِيكُمْ: بْغِيوْ عْدْيَانْكُمْ، وْدْعِيوْ مْعَ هَادُوكْ اللِّي كَيْتّْعَدَّاوْ عْلِيكُمْ.
وَلَكِنْ يَسُوعْ ݣَالْ: «آ بَّا غْفَرْ لْهَادْ النَّاسْ، عْلَاحْقَّاشْ رَاهُمَ مَا كَيْعَرْفُوشْ أَشْنُو كَيْدِيرُو».
«وَلَكِنْ كَنْݣُولْ لِيكُمْ آ اللِّي كَتْسَمْعُو: بْغِيوْ عْدْيَانْكُمْ، وْدِيرُو الْخِيرْ مْعَ اللِّي كَيْكَرْهُوكُمْ،
وَلَكِنْ بْغِيوْ عْدْيَانْكُمْ، وْدِيرُو الْخِيرْ وْسَلّْفُو بْلَا مَا تْعَوّْلُو تَاخْدُو حْتَّى شِي حَاجَة، وْهَكَّا غَيْكُونْ أَجْرْكُمْ كْبِيرْ، وْغَتْكُونُو وْلَادْ اللَّهْ الْعَالِي، حِيتْ كَيْنْعَمْ حْتَّى عْلَى نْكَّارِينْ الْخِيرْ وْالْمُدْنِبِينْ.
وْفْالْوَقْتْ اللِّي تَّافْقُو فِيهْ لِيهُودْ وْاللِّي مَاشِي يْهُودْ وْمْعَاهُمْ الرُّؤَسَا دْيَالْهُمْ بَاشْ يْهَجْمُو عْلِيهُمْ وْيْرَجْمُوهُمْ،
وْطَاحْ عْلَى رْكَابِيهْ وْݣَالْ بْصُوتْ عَالِي: «آ رْبِّي، مَا تْحْسَبْشْ عْلِيهُمْ هَادْ الدَّنْبْ!». وْمْلِّي ݣَالْ هَادْ الْكْلَامْ، مَاتْ.
بَارْكُو اللِّي كَيْتّْعَدَّاوْ عْلِيكُمْ، بَارْكُو وْمَا تْلَعْنُوشْ.
وْكَنْضَرْبُو تَمَارَة فْالْخْدْمَة بْيْدِّينَا، كَيْسَبُّونَا وْحْنَا كَنْبَارْكُوهُمْ، كَيْتّْعَدَّاوْ عْلِينَا وْحْنَا صَابْرِينْ،
مْنْ فُمّْ وَاحْدْ كَيْخْرُجْ الْكْلَامْ اللِّي كَيْبَارْكْ وْالْكْلَامْ اللِّي كَيْلْعَنْ! وْهَادْشِّي آ خُوتِي، مَا خَاصُّوشْ يْكُونْ!
مَا تْرَدُّوشْ الشَّرّْ بْالشَّرّْ، وْلَا الْمْعْيَارْ بْالْمْعْيَارْ، وَلَكِنْ بْالْعَكْسْ طْلْبُو اللَّهْ بَاشْ يْبَارْكْهُمْ، عْلَاحْقَّاشْ هَادْشِّي عْلَاشْ عَيّْطْ لِيكُمْ اللَّهْ بَاشْ تْوَرْتُو الْبَرَكَة دْيَالُه.