9 عْلَاحْقَّاشْ تّْعَجّْبْ هُوَ وْݣَاعْ هَادُوكْ اللِّي مْعَاهْ مْنْ كْتْرَةْ الْحُوتْ اللِّي صَيّْدُو.
9 حيت دهش بزّاف هُوَ وْصحابو من كترة الحوت الّي صادو.
ݣَالْ هَادْ الْكْلَامْ حِيتْ مَا كَانْشْ عَارْفْ أَشْنُو كَيْݣُولْ بْسْبَابْ الْخَلْعَة اللِّي شْدَّاتُه هُوَ وْصْحَابُه.
وْݣَاعْ هَادُوكْ اللِّي سْمْعُو كْلَامْ السّْرَّاحَا تّْعَجّْبُو مْنْ هَادْ الْأُمُورْ.
وْتّْعَجّْبُو مْنْ التَّعْلِيمْ دْيَالُه، حِيتْ كَيْتّْكَلّْمْ بْسُلْطَة.
وْهُمَ يْتّْعَجْبُو النَّاسْ كُلّْهُمْ، وْݣَالُو لْبَعْضِيَّاتْهُمْ: «آشْ هَادْشِّي كَنْسَمْعُو؟ بْقُوَّة وْبْسُلْطَة كَيْآمْرْ الجّْنُونْ وْكَيْخَرْجُو؟».
وْحْتَّى يَعْقُوبْ وْيُوحَنَّا وْلَادْ زَبَدِي اللِّي مْشَارْكِينْ مْعَ سِمْعَانْ، تّْعَجّْبُو بْحَالْهُمْ. وْهُوَ يْݣُولْ يَسُوعْ لْسِمْعَانْ: «مَا تْخَافْشْ! مْنْ الْيُومْ غَادِي تْوَلِّي تْصَيّْدْ النَّاسْ».
وْمْلِّي شَافْ سِمْعَانْ بُطْرُسْ هَادْشِّي، تّْحْنَى عَنْدْ رْكَابِي يَسُوعْ وْݣَالْ: «بَعّْدْ مْنِّي! آ سِيدِي، حِيتْ أَنَا رَاجْلْ مُدْنِبْ».