11 وْمْنْ بَعْدْمَا رْجْعُو بْفْلَايْكْهُمْ لْلْبْرّْ، خْلَّاوْ كُلّْشِي وْتْبْعُو يَسُوعْ.
11 ملّي رجعو بالفلايك نالبرّ، خلّاو كُل شي وْتَـبعو يَسوع.
اللِّي عْزِيزْ عْلِيهْ بَّاهْ وْلَا مُّه كْتَرْ مْنِّي، مَا يْسْتَاهْلْنِيشْ. وْاللِّي عْزِيزْ عْلِيهْ وَلْدُه وْلَا بَنْتُه كْتَرْ مْنِّي، مَا يْسْتَاهْلْنِيشْ.
وْجَاوْبُه بُطْرُسْ وْݣَالْ: «هَا حْنَا خَلِّينَا كُلّْشِي وْتْبَعْنَاكْ، آشْ غَادِي يْكُونْ الْجَزَاءْ دْيَالْنَا؟».
وْكُلّْ مْنْ سْمَحْ فْدْيُورُه، وْلَا خُوتُه، وْلَا خْوَاتَاتُه، وْلَا بَّاهْ، وْلَا مُّه، وْلَا وْلَادُه، وْلَا الْأَرَاضِي دْيَالُه عْلَى قْبَلْ الْإِسْمْ دْيَالِي، رَاهْ غَادِي يْتّْرَدّْ لِيهْ دَاكْشِّي اللِّي سْمَحْ فِيهْ عْلَى مْيَةْ مَرَّة وْغَيْوْرَتْ الْحَيَاةْ الدَّايْمَة عَنْدْ اللَّهْ.
وْدِيكْ السَّاعَة خْلَّاوْ الشّْبَاكْ دْيَالْهُمْ وْتْبْعُوهْ.
وْهُمَ يْخَلِّيوْ الْفْلُوكَة وْبَّاهُمْ وْتْبْعُو يَسُوعْ.
وْشَافْ فِيهْ يَسُوعْ بْالْمْحَبَّة وْݣَالْ لِيهْ: «نَاقْصَاكْ حَاجَة وَحْدَة: سِيرْ بِيعْ ݣَاعْ دَاكْشِّي اللِّي كَتْمْلَكْ وْعْطِي تَمَنُه لْلْمَسَاكِينْ وْغَيْكُونْ عَنْدْكْ كَنْزْ فْالسّْمَا، وْأَجِي تْبَعْنِي».
وْنَاضْ وْخْلَّا كُلّْشِي وْتْبْعُه.