45 وْمْنْ بَعْدْ هَادْشِّي حَلّْ لِيهُمْ عْقُولْهُمْ بَاشْ يْفَهْمُو كْتَابْ اللَّهْ،
45 ديك الساعة فتَح لوم العقل باش يفهمو الكتوبة المقدّسة،
وْݣَالْ وَاحْدْ مْنّْهُمْ لْلَّاخُرْ: «وَاشْ مَا كَانْشْ قَلْبْنَا حَاسّْ مْلِّي هْضَرْ مْعَانَا فْالطّْرِيقْ وْشْرَحْ لِينَا كْتَابْ اللَّهْ؟».
وْكَانْتْ بِينَاتْهُمْ وَاحْدْ الْمْرَاة كَتْسْمَعْ لِينَا سْمِيتْهَا لِيدْيَا مْنْ تِيَاتِيرَا، كَتْبِيعْ التُّوبْ الْمْدَادِي وْكَتْعْبَدْ اللَّهْ. وْفْتَحْ الرَّبّْ قَلْبْهَا بَاشْ تْرَدّْ الْبَالْ لْلْكْلَامْ اللِّي كَيْݣُولُه بُولُسْ.
بَاشْ تْحَلّْ لِيهُمْ عِينِيهُمْ وْيْرْجْعُو مْنْ الضّْلَامْ لْلنُّورْ، وْمْنْ السُّلْطَة دْيَالْ الشِّيطَانْ يْرْجْعُو لْلَّهْ. وْمْلِّي يْآمْنُو بِيَّ يْتّْغَفْرُو لِيهُمْ دْنُوبْهُمْ، وْيْوَرْتُو مْعَ النَّاسْ الْمْقَدّْسِينْ.
حِيتْ كُلّْ مَا كَيْبَانْ رَاهْ هُوَ نُورْ. وْعْلِيهَا كَيْتّْݣَالْ: «فِيقْ آ النَّاعْسْ، وْنُوضْ مْنْ بِينْ الْمُوتَى، وْالْمَسِيحْ غَيْضَوِّي عْلِيكْ».
وْكَنْعَرْفُو بْلِّي وَلْدْ اللَّهْ جَا وْعْطَانَا الْفَهْمْ بَاشْ نْعَرْفُو الْحَقّْ. وْحْنَا فْالْحَقّْ بْفْضَلْ وَلْدُه يَسُوعْ الْمَسِيحْ، اللِّي هُوَ الْإِلَاهْ الْحْقِيقِي وْالْحَيَاةْ الدَّايْمَة.
وْكْتَبْ لْلْمَلَاكْ دْيَالْ كْنِيسْةْ فِيلَادِلْفْيَا: «هَا مَا كَيْݣُولْ الْمْقَدّْسْ اللِّي هُوَ الْحَقّْ، اللِّي عَنْدُه السَّارُوتْ دْيَالْ دَاوُدْ، اللِّي كَيْحَلّْ وْحْتَّى وَاحْدْ مَا يْقْدَرْ يْسَدّْ، وْكَيْسَدّْ وْحْتَّى وَاحْدْ مَا يْقْدَرْ يْحَلّْ: