42 وْݣَالْ لْيَسُوعْ: «تْفَكّْرْنِي فْالْوَقْتْ اللِّي غَتْرْجَعْ فِيهْ وْنْتَ مَلِكْ».
42 وْقال نيَسوع: "تفكّرني ملّي تجي في مُلْكك."
وْرَانِي نْݣُولْ لِيكُمْ: اللِّي كَيْعْتَرْفْ بِيَّ قُدَّامْ النَّاسْ، غَيْعْتَرْفْ بِيهْ وَلْدْ الْإِنْسَانْ قُدَّامْ الْمَلَايْكَة دْ اللَّهْ.
أَمَّا مُولْ الضَّرِيبَة، بْقَى وَاقْفْ بْعِيدْ وْمَا قْدَرْشْ يْهَزّْ عِينِيهْ لْلسّْمَا، وَلَكِنْ كَانْ كَيْضْرَبْ عْلَى صَدْرُه وْكَيْݣُولْ: اللَّهُمَ رْحَمْنِي، أَنَا الْمُدْنِبْ!».
حْنَا بْعْدَ كَنْسْتَاهْلُو الْعْقُوبَة، عْلَاحْقَّاشْ كَنْتّْعَاقْبُو عْلَى حْسَابْ فْعَايْلْنَا، أَمَّا هُوَ، رَاهْ مَا دَارْ حْتَّى شِي دَنْبْ».
وْهُوَ يْجَاوْبُه يَسُوعْ: «نْݣُولْ لِيكْ الْحَقّْ: الْيُومْ غَتْكُونْ مْعَايَ فْالجّْنَّة».
وَاشْ مَا كَانْشْ خَاصّْ الْمَسِيحْ يْقَاسِي هَادْ الْعْدَابْ، وْيْدْخَلْ لْلْعَزّْ دْيَالُه؟».
وْرَدّْ عْلِيهْ نَتَنَائِيلْ: «آ الْمُعَلِّمْ، نْتَ وَلْدْ اللَّهْ، نْتَ مَلِكْ إِسْرَائِيلْ».
وْجَاوْبُه تُومَا وْݣَالْ لِيهْ: «رْبِّي وْإِلَاهِي!».
وْهُمَ يْجَاوْبُوهْ: «آمْنْ بْالرَّبّْ يَسُوعْ وْغَتْنْجَا نْتَ وْمَّالِينْ دَارْكْ».
وْطْلَبْتْ مْنْ لِيهُودْ وْالْيُونَانِيِّينْ بَاشْ يْتُوبُو وْيْرْجْعُو لْلَّهْ وْيْآمْنُو بْرَبّْنَا يَسُوعْ.
وْقَلّْبُو بَاشْ يْعَرْفُو الْوَقْتْ وْالْحَالَة اللِّي نَبّْهْهُمْ لِيهَا رُوحْ الْمَسِيحْ اللِّي فِيهُمْ، مْلِّي شْهَدْ لِيهُمْ مْنْ قْبَلْ عْلَى الْعْدَابْ اللِّي كَيْتّْسَنَّى الْمَسِيحْ وْالْعَزّْ اللِّي غَيْكُونْ مْنْ بَعْدْ.
اللِّي كَيْآمْنْ بْلِّي يَسُوعْ هُوَ الْمَسِيحْ رَاهْ تّْوْلَدْ مْنْ اللَّهْ. وْاللِّي كَيْبْغِي الْبُو رَاهْ كَيْبْغِي وْلَادُه حْتَّى هُمَ.