32 وْدَّاوْهْ هُوَ وْجُوجْ دْيَالْ الشّْفَارَا بَاشْ يْعَدْمُوهُمْ.
32 وادّاو مع يَسوع جوج يَخرين الّي كانو مُجْرمين باش يقتلوهُم.
وْدِيكْ السَّاعَة صْلْبُو مْعَاهْ جُوجْ دْ الشّْفَارَا، وَاحْدْ عْلَى لِيمْنْ دْيَالُه وْلَاخُرْ عْلَى لِيسْرْ.
وْصَلْبُو مْعَاهْ جُوجْ دْيَالْ الشّْفَارَا، وَاحْدْ عْلَى لِيمْنْ دْيَالُه وْلَاخُرْ عْلَى لِيسْرْ. [
نْݣُولْ لِيكُمْ: رَاهْ خَاصّْ يْوْقَعْ لِيَّ هَادْشِّي اللِّي مْكْتُوبْ فْكْتَابْ اللَّهْ: وْحْسْبُوهْ مْعَ الْمُجْرِمِينْ. وْݣَاعْ دَاكْشِّي اللِّي تّْݣَالْ عْلِيَّ خَاصُّه يْتّْحَقّْقْ».
إِيوَا إِلَا كَانُو هَكَّا كَيْدِيرُو بْالْعُودْ الْخْضَرْ، أَشْنُو غَيْطْرَا لْلْعُودْ الْيَابْسْ؟».
وْتْمَّ صَلْبُوهْ، وْصَلْبُو مْعَاهْ جُوجْ خْرِينْ، وَاحْدْ عْلَى لِيمْنْ وْلَاخُرْ عْلَى لِيسْرْ، وْيَسُوعْ فْالْوَسْطْ.
اللِّي عْلَى وْدُّه كَنْقَاسِي الْعْدَابْ، حْتَّى تّْشَدِّيتْ فْالْحَبْسْ بْحَالْ شِي مُجْرِمْ. وَلَكِنْ كْلَامْ اللَّهْ مَا كَيْتّْحْبَسْشْ.
وْخَاصّْنَا نْخَلِّيوْ عِينِينَا عْلَى يَسُوعْ اللِّي هُوَ رَئِيسْ الْإِيمَانْ وْبِيهْ إِيمَانْنَا مْكْمُولْ، عْلَاحْقَّاشْ بْسْبَابْ الْفَرْحَة اللِّي كَتّْسْنَّاهْ، تْحَمّْلْ الْمُوتْ عْلَى الصّْلِيبْ بْلَا مَا يْفَكّْرْ فْاللَّعْنَة، وْݣْلَسْ عْلَى لِيمْنْ دْيَالْ عَرْشْ اللَّهْ.