1 وْقَرّْبْ عِيدْ الْخُبْزْ الْفْطِيرْ، اللِّي كَيْتّْسْمَّى بْالْفِصْحْ.
1 وْقرّب عيد الفطير، الّي مسمّي الفِصح.
وْفْالنّْهَارْ اللّْوّْلْ دْيَالْ عِيدْ الْخُبْزْ الْفْطِيرْ، اللِّي فِيهْ كَيْدَبْحُو الْخْرْفَانْ دْيَالْ عِيدْ الْفِصْحْ، سْوّْلُو التّْلَامْدْ يَسُوعْ: «فِينْ بْغِيتِينَا نْمْشِيوْ نْوَجّْدُو لِيكْ الْعْشَا دْيَالْ عِيدْ الْفِصْحْ اللِّي غَتَّاكُلْ؟».
وْقْبَلْ مْنْ عِيدْ الْفِصْحْ، كَانْ يَسُوعْ عَارْفْ بْلِّي سَاعْتُه وْصْلَاتْ بَاشْ يْمْشِي مْنْ هَادْ الدّْنْيَا لْعَنْدْ الْآبْ، وْكَانْ كَيْبْغِي هَادُوكْ اللِّي تْبْعُوهْ فْالدّْنْيَا، وْبْغَاهُمْ بْلَا قْيَاسْ.