35 بْحَالْ شِي مْصِيدَة، حِيتْ غَيْنْزَلْ عْلَى ݣَاعْ سُكَّانْ الْأَرْضْ كُلّْهَا.
35 حيت غادي يجي فحال واحد المصيدة على سكّان الأرض كاملين.
وْهُمَ يْسْوّْلُوهْ التّْلَامْدْ: «فِينْ غَيْكُونْ هَادْشِّي آ سِيدِي؟» وْجَاوْبْهُمْ: «فِينْ مَا كَتْكُونْ الجِّيفَة، تْمَّ كَيْتّْجَمْعُو النّْسُورَ».
«رْدُّو بَالْكُمْ لَتْوَلِّي قْلُوبْكُمْ مْشْغُولَة بْالْخْمَرْ وْالسّْكْرَة وْهْمُومْ الدّْنْيَا، وْيْغْفَلْكُمْ دَاكْ النّْهَارْ
إِيوَا سْهْرُو فْكُلّْ وَقْتْ وْصَلِّيوْ، بَاشْ تْقَدْرُو تْنْجَاوْ مْنْ ݣَاعْ دَاكْشِّي اللِّي غَيْوْقَعْ، وْتْوَقْفُو قُدَّامْ وَلْدْ الْإِنْسَانْ».
وْخْلَقْ مْنْ إِنْسَانْ وَاحْدْ ݣَاعْ الشّْعُوبْ، وْسَكّْنْهُمْ عْلَى وْجَهْ الْأَرْضْ كُلّْهَا، وْمْنْ قْبَلْ قَسّْمْ لِيهُمْ الْوَقْتْ وْالْحُدُودْ فِينْ يْعِيشُو،
وْݣَالْ الرَّبّْ: «هَانِي جَايْ بْحَالْ شِي شْفَّارْ! سْعْدَاتْ اللِّي كَيْسْهَرْ وْكَيْحْضِي حْوَايْجُه بَاشْ مَا يْمْشِيشْ عْرْيَانْ وْيْتّْحَشّْمْ قُدَّامْ النَّاسْ».