17 وْغَيْكَرْهُوكُمْ ݣَاعْ النَّاسْ عْلَى وْدّْ الْإِسْمْ دْيَالِي.
17 وْتكونو مكروهين عند الناس كاملين بْسباب اِسمي.
وْغَيْكَرْهُوكُمْ ݣَاعْ النَّاسْ عْلَى وْدّْ الْإِسْمْ دْيَالِي. وَلَكِنْ اللِّي بْقَى تَابْتْ حْتَّى لْلّْخْرْ غَيْنْجَا.
دِيكْ السَّاعَة غَيْسَلّْمُوكُمْ لْلِّي غَادِي يْعَدّْبُوكُمْ وْيْقْتْلُوكُمْ. وْالشّْعُوبْ دْيَالْ الدّْنْيَا كُلّْهُمْ غَيْكَرْهُوكُمْ عْلَى وْدّْ الْإِسْمْ دْيَالِي.
وْسْعْدَاتْكُمْ إِلَا عَايْرُوكُمْ النَّاسْ وْتّْعَدَّاوْ عْلِيكُمْ وْݣَالُو فِيكُمْ ݣَاعْ الْهَضْرَة الْخَايْبَة بْالْكْدُوبْ، عْلَى وْدِّي.
وْغَيْكَرْهُوكُمْ ݣَاعْ النَّاسْ عْلَى وْدّْ الْإِسْمْ دْيَالِي. وَلَكِنْ اللِّي بْقَى تَابْتْ حْتَّى لْلّْخْرْ غَيْنْجَا».
وْرَاهْ حْتَّى وَالِدِيكُمْ وْخُوتْكُمْ وْعَائِلَاتْكُمْ وْصْحَابْكُمْ غَيْسَلّْمُوكُمْ لْلْمَخْزَنْ، وْغَيْقْتْلُو مْنّْكُمْ شِي وْحْدِينْ،
وَلَكِنْ حْتَّى شَعْرَة وَحْدَة مْنْ رْيُوسْكُمْ مَا غَتّْهْلَكْ.
وْسْعْدَاتْكُمْ مْلِّي يْكَرْهُوكُمْ النَّاسْ، وْمْلِّي يْجْرِّيوْ عْلِيكُمْ، وْيْعَايْرُوكُمْ وْيْرَدُّوكُمْ بْحَالْ إِلَا مَا كَتْسْوَاوْ وْمَا كَتْصْلَاحُو، بْسْبَابْ وَلْدْ الْإِنْسَانْ.
كُونْ كْنْتُو مْنْ الدّْنْيَا، كُونْ رَاهْ النَّاسْ دْيَالْهَا كَيْبْغِيوْكُمْ بْحَالْ مَّالِيهَا. وَلَكِنْ حِيتْ نْتُمَ مَاشِي مْنْ الدّْنْيَا، وْأَنَا اللِّي خْتَارْتْكُمْ مْنْ وَسْطْ النَّاسْ دْيَالْهَا، رَاهْ عْلَى هَادْشِّي نَاسْ الدّْنْيَا كَيْكَرْهُوكُمْ.
وَلَكِنْ رَاهْ هُمَ غَيْدِيرُو لِيكُمْ هَادْشِّي كُلُّه عْلَى وْدّْ الْإِسْمْ دْيَالِي، عْلَاحْقَّاشْ مَا كَيْعَرْفُوشْ هَادَاكْ اللِّي صِيفْطْنِي.
أَنَا وَصّْلْتْ لِيهُمْ كْلَامْكْ وْالدّْنْيَا كْرْهَاتْهُمْ، حِيتْ هُمَ مَاشِي مْنْ الدّْنْيَا، كِمَا أَنَا مَاشِي مْنْ الدّْنْيَا.
النَّاسْ دْيَالْ الدّْنْيَا مَا يْقَدْرُوشْ يْكَرْهُوكُمْ، وَلَكِنْ كَيْكَرْهُونِي أَنَا، حِيتْ أَنَا كَنْشْهَدْ عْلِيهُمْ بْلِّي أَعْمَالْهُمْ خَايْبِينْ.
وْغَادِي نْوَرِّيهْ شْحَالْ خَاصُّه يْتّْعَدّْبْ عْلَى وْدّْ الْإِسْمْ دْيَالِي».
وْعْلَى وْدّْ الْمَسِيحْ كَنْفْرَحْ بْالضُّعْفْ، وْالسّْبَّانْ، وْالضِّيقْ، وْالتَّعَدُّو، وْالْمْحَايْنْ، حِيتْ مْلِّي كَنْكُونْ ضْعِيفْ كَنْكُونْ قْوِي.
حِيتْ مَا حْدّْنَا حَيِّينْ، رَاهْ دِيمَا كَنْتْعَرّْضُو لْلْمُوتْ عْلَى وْدّْ يَسُوعْ، بَاشْ حْتَّى حَيَاةْ يَسُوعْ تْبَانْ فْالدَّاتْ دْيَالْنَا الْفَانْيَة.
وْحْنَا مَا كَنْخَبّْرُوشْ بْنْفُوسْنَا، وَلَكِنْ بْالْمَسِيحْ يَسُوعْ بْلِّي هُوَ الرَّبّْ، وْحْنَا عْبِيدْ دْيَالْكُمْ عْلَى وْدّْ يَسُوعْ.
عْلَاحْقَّاشْ اللَّهْ نْعَمْ عْلِيكُمْ مَاشِي غِيرْ بَاشْ تْآمْنُو بْالْمَسِيحْ، وَلَكِنْ بَاشْ تْتْعَدّْبُو عْلَى وْدُّه.
سْعْدَاتْكُمْ إِلَا كَانُو كَيْعَايْرُوكُمْ عْلَى وْدّْ إِسْمْ الْمَسِيحْ، عْلَاحْقَّاشْ رُوحْ الْعَزّْ اللِّي هُوَ رُوحْ اللَّهْ كَيْسْكُنْ فِيكُمْ.
نْتَ عَنْدْكْ الصّْبَرْ، وْقَاسِيتِي عْلَى وْدّْ الْإِسْمْ دْيَالِي بْلَا مَا تْعْيَا.