22 وَاشْ حْلَالْ لِينَا نْخَلّْصُو الضَّرِيبَة لْقَيْصَرْ وْلَا لَّا؟».
22 واش حلال علينا نخلّصو الضرائب نالقَيصَر أَوْلا لا؟"
وْجَاوْبْهُمْ: «إِيِّهْ، رَاهْ كَيْخَلّْصْهَا». وْمْلِّي دْخَلْ لْلدَّارْ سْبْقُه يَسُوعْ وْݣَالْ لِيهْ: «آشْ بَانْ لِيكْ آ سِمْعَانْ؟ مْنْ عَنْدْ مْنْ كَيَاخْدُو مُلُوكْ الْأَرْضْ الضَّرِيبَة وْلَا الْجِزْيَة؟ وَاشْ مْنْ وْلَادْهُمْ وْلَا مْنْ الْبْرَّانِي؟».
وْسْوّْلُوهْ: «آ سِيدِي، حْنَا عَارْفِينْ بْلِّي نْتَ صَادْقْ فْكْلَامْكْ وْتَعْلِيمْكْ، وْمَا كَتْدِيرْشْ الْوْجْهِيَّاتْ، وَلَكِنْ بْالْحَقّْ كَتْعَلّْمْ طْرِيقْ اللَّهْ.
وْعْرَفْ يَسُوعْ الْحِيلَة دْيَالْهُمْ، وْݣَالْ لِيهُمْ:
وْبْدَاوْ كَيْتَّهْمُوهْ وْكَيْݣُولُو: «لْقِينَا هَادْ الرَّاجْلْ كَيْنَوّْضْ الْفُوضَى فْوَسْطْ الشَّعْبْ، وْمَا كَيْخَلِّيهُمْشْ يْخَلّْصُو الضَّرِيبَة لْقَيْصَرْ، وْكَيْݣُولْ بْلِّي هُوَ الْمَسِيحْ الْمَلِكْ».
وْمْنْ بَعْدْ مْنُّه جَا يَهُودَا اللِّي مْنْ الْجَلِيلْ، فْالْوَقْتْ دْيَالْ الْإِحْصَاءْ، وْجْرّْ مُورَاهْ جْمَاعَة كْبِيرَة دْ النَّاسْ. وْحْتَّى هُوَ مَاتْ وْݣَاعْ اللِّي تْبْعُوهْ تّْشَتّْتُو.
إِيوَا عْطِيوْ لْكُلّْ وَاحْدْ حَقُّه: خَلّْصُو ݣَاعْ الضَّرَائِبْ لْمَّالِينْ الضَّرِيبَة، طِيعُو اللِّي كَيْسْتَاهْلُو الطَّاعَة، وْحْتَرْمُو اللِّي كَيْسْتَاهْلُو الْإِحْتِرَامْ.