9 وَاشْ غَادِي يْتّْشْكَرْ الْعَبْدْ حِيتْ دَارْ بْدَاكْشِّي اللِّي تّْݣَالْ لِيهْ؟
9 واش كيشكر السيّد ديك الخدّام، حيت عمل الّي آمروْ بِه؟ ما كنظنّ شي.
إِيوَا رَاهْ حْتَّى نْتُمَ بْحَالْ هَكَّا، إِلَا دْرْتُو بْكُلّْ مَا آمْرْكُمْ بِيهْ اللَّهْ ݣُولُو: رَاهْ حْنَا غِيرْ عْبِيدْ مَا صَالْحِينْ لْوَالُو، وْمَا دْرْنَا غِيرْ دَاكْشِّي اللِّي خَاصّْنَا نْدِيرُوهْ».
وَاشْ مَا غَادِيشْ يْݣُولْ لِيهْ: وَجّْدْ لِيَّ الْعْشَا، وْتّْحَزّْمْ بَاشْ تّْسَخّْرْ عْلِيَّ حْتَّى نَاكُلْ وْنْشْرَبْ، عَادْ كُولْ نْتَ وْشْرَبْ؟