5 وْݣَالُو الرُّسُلْ لْلرَّبّْ يَسُوعْ: «زِيدْ فْالْإِيمَانْ دْيَالْنَا»،
5 قالو الرُّسُل نالرَّبّ: "زيد في الإيمان ديالنا."
وْرْجْعُو الرُّسُلْ مْجْمُوعِينْ عَنْدْ يَسُوعْ، وْهُمَ يْخَبّْرُوهْ بْݣَاعْ دَاكْشِّي اللِّي دَارُوهْ وْعَلّْمُوهْ.
وْدِيكْ السَّاعَة غَوّْتْ الْبُو دْيَالْ الْوَلْدْ وْݣَالْ: «كَنْآمْنْ! عَاوْنِّي بَاشْ إِيمَانِي يْزِيدْ!».
وْغِيرْ شَافْهَا الرَّبّْ يَسُوعْ، حَنّْ عْلِيهَا وْݣَالْ لِيهَا: «مَا تْبْكِيشْ!».
وْصِيفْطْهُمْ لْعَنْدْ الرَّبّْ يَسُوعْ يْسْوّْلُوهْ: «وَاشْ نْتَ هُوَ اللِّي جَايْ، وْلَا نْتّْسْنَّاوْ وَاحْدْ آخُرْ؟»
وْأَنَا قَادْرْ نْدِيرْ كُلّْشِي بْهَادَاكْ اللِّي كَيْعْطِينِي الْقُوَّة.
خَاصّْنَا نْشَكْرُو اللَّهْ دِيمَا مْنْ جِهْتْكُمْ آ الْخُوتْ كِمَا كَيْلِيقْ، عْلَاحْقَّاشْ إِيمَانْكُمْ كَيْكْبَرْ بْزَّافْ، وْالْمْحَبَّة دْيَالْكُمْ لْبَعْضِيَّاتْكُمْ كَتْزِيدْ تْكْتَرْ فِيكُمْ كُلّْكُمْ.
وْخَاصّْنَا نْخَلِّيوْ عِينِينَا عْلَى يَسُوعْ اللِّي هُوَ رَئِيسْ الْإِيمَانْ وْبِيهْ إِيمَانْنَا مْكْمُولْ، عْلَاحْقَّاشْ بْسْبَابْ الْفَرْحَة اللِّي كَتّْسْنَّاهْ، تْحَمّْلْ الْمُوتْ عْلَى الصّْلِيبْ بْلَا مَا يْفَكّْرْ فْاللَّعْنَة، وْݣْلَسْ عْلَى لِيمْنْ دْيَالْ عَرْشْ اللَّهْ.