5 وْمْلِّي يْلْقَاهْ، يْهَزُّه عْلَى كْتَافُه وْهُوَ فْرْحَانْ،
5 وْملّي كيجبروْ، كيرفدوْ فرحان على كتافو،
وَلَكِنْ كَانْ خَاصّْنَا نْفَرْحُو وْنّْشْطُو، عْلَاحْقَّاشْ خُوكْ كَانْ مْيّْتْ وْحْيَا، وْكَانْ مُّوضّْرْ وْتّْلْقَا».
«إِلَا شِي وَاحْدْ مْنّْكُمْ عَنْدُه مْيَةْ خْرُوفْ وْتّْوَضّْرْ لِيهْ وَاحْدْ مْنّْهُمْ، وَاشْ مَا غَيْخَلِّيشْ التّْسْعُودْ وْتْسْعِينْ فْالْخْلَا وْيْمْشِي يْقَلّْبْ عْلَى الْخْرُوفْ الْمُّوضّْرْ حْتَّى يْلْقَاهْ؟
وْمْلِّي يْرْجَعْ لْلدَّارْ، يْعْرَضْ عْلَى صْحَابُه وْجِيرَانُه وْيْݣُولْ لِيهُمْ: فْرْحُو مْعَايَ، عْلَاحْقَّاشْ لْقِيتْ الْخْرُوفْ دْيَالِي اللِّي كَانْ مُّوضّْرْ لِيَّ!
وْهُوَ يْݣُولْ لِيهْ يَسُوعْ: «الْيُومْ دْخَلْ النّْجَا لْهَادْ الدَّارْ، حِيتْ هَادْ الرَّاجْلْ حْتَّى هُوَ مْنْ وْلَادْ إِبْرَاهِيمْ.
وْهُوَ يْجَاوْبُه يَسُوعْ: «نْݣُولْ لِيكْ الْحَقّْ: الْيُومْ غَتْكُونْ مْعَايَ فْالجّْنَّة».
ݣْلْتْ لِيكُمْ هَادْشِّي بَاشْ تْتْبَتْ الْفَرْحَة دْيَالِي فِيكُمْ وْتْكْمَلْ الْفَرْحَة دْيَالْكُمْ.
حِيتْ حْنَا الْخَلِيقَة دْيَالُه، مْخْلُوقِينْ فْالْمَسِيحْ يَسُوعْ بَاشْ نْدِيرُو الْأَعْمَالْ الْمْزْيَانَة، اللِّي وَجّْدْهَا لِينَا اللَّهْ مْنْ قْبَلْ.
وْرَانِي وْلِّيتْ كَنْخْدَمْ لْلْإِنْجِيلْ بْالنِّعْمَة اللِّي نْعَمْ بِيهَا عْلِيَّ اللَّهْ عْلَى حْسَابْ الْقُوَّة دْيَالُه.
عْلَاحْقَّاشْ الْإِنْجِيلْ اللِّي خَبّْرْنَاكُمْ بِيهْ مَا كَانْشْ غِيرْ بْالْهَضْرَة، وَلَكِنْ كَانْ بْالدَّلِيلْ الْقْوِي وْبْالرُّوحْ الْقُدُسْ، وْحْنَا مْتْيِقّْنِينْ مْنُّه، وْنْتُمَ كَتْعَرْفُو كِيفَاشْ كْنَّا مْعَاكُمْ عْلَى وْدّْ مْصْلَحْتْكُمْ.
وْيْرْجْعُو لْعْقَلْهُمْ وْيْهَرْبُو مْنْ الْمْصِيدَة دْيَالْ إِبْلِيسْ اللِّي صَيّْدْهُمْ بَاشْ يْدِيرُو الْمُرَادْ دْيَالُه.
وْخَاصّْنَا نْخَلِّيوْ عِينِينَا عْلَى يَسُوعْ اللِّي هُوَ رَئِيسْ الْإِيمَانْ وْبِيهْ إِيمَانْنَا مْكْمُولْ، عْلَاحْقَّاشْ بْسْبَابْ الْفَرْحَة اللِّي كَتّْسْنَّاهْ، تْحَمّْلْ الْمُوتْ عْلَى الصّْلِيبْ بْلَا مَا يْفَكّْرْ فْاللَّعْنَة، وْݣْلَسْ عْلَى لِيمْنْ دْيَالْ عَرْشْ اللَّهْ.
نْتُمَ اللِّي مْحْضِيِّينْ بْقُوَّةْ اللَّهْ بْالْإِيمَانْ، لْلنّْجَا اللِّي مُوجُودْ يْبَانْ فْاللّْخْرْ دْيَالْ الزّْمَانْ.