6 وْمَا قَدْرُوشْ يْجَاوْبُوهْ عْلَى هَادْشِّي.
6 وْما قدرو شي يجاوبوه على هَد الشي بأَي حاجة.
وْمَا قْدَرْ حْتَّى وَاحْدْ يْجَاوْبُه بْشِي كْلْمَة، وَلَا زْعَمْ حْتَّى وَاحْدْ مْنْ دَاكْ النّْهَارْ بَاشْ يْسْوّْلُه أَسْئِلَة خْرَى.
وْمْلِّي ݣَالْ هَادْ الْكْلَامْ، تّْحَشّْمُو هَادُوكْ اللِّي كَانُو كَيْضَادُّوهْ، وْفَرْحَاتْ الجّْمَاعَة دْ النَّاسْ كُلّْهَا بْالْمُعْجِزَاتْ اللِّي كَانْ كَيْدِيرْهَا.
وْمَا قْدُّوشْ يْشَدُّو عْلِيهْ شِي كْلْمَة مْنْ كْلَامُه قُدَّامْ النَّاسْ، وْتّْعَجّْبُو مْنْ جْوَابُه وْسْكْتُو.
وْمْنْ بَعْدْ، حْتَّى شِي وَاحْدْ مَا زْعَمْ يْسْوّْلُه عْلَى شِي حَاجَة.
حِيتْ غَادِي نْعْطِيكُمْ الْكْلَامْ وْالْحْكْمَة اللِّي مَا يْقَدْرُوشْ ݣَاعْ عْدْيَانْكُمْ يْرَدُّو عْلِيهَا وْلَا يْضَادُّوهَا.
وَلَكِنْ مَا قَدْرُوشْ يْرَدُّو عْلِيهْ بْسْبَابْ الْحْكْمَة وْكْلَامْ الرُّوحْ الْقُدُسْ اللِّي كَانْ كَيْتّْكَلّْمْ بِيهْ.