20 وْعَاوْدْ ݣَالْ: «بَاشْ غَادِي نْشَبّْهْ مَمْلَكَةْ اللَّهْ؟
20 وْقال عاود: "بَياش نقارن مُلك اللّٰه؟
وَلَكِنْ بْآشْ غَنْشَبّْهْ هَادْ الْجِيلْ؟ رَاهْ بْحَالْ شِي وْلَادْ ݣَالْسِينْ فْالسّْوَاقْ كَيْعَيْطُو لْبَعْضِيَّاتْهُمْ وْكَيْݣُولُو:
وْعْطَاهُمْ يَسُوعْ وَاحْدْ الْمْتَالْ آخُرْ وْݣَالْ: «كَتْشْبَهْ مَمْلَكَةْ السَّمَاوَاتْ لْوَاحْدْ الرَّاجْلْ زْرَعْ زْرِّيعَة مْزْيَانَة فْالْفْدَّانْ دْيَالُه.
وْݣَالْ يَسُوعْ: «لْآشْ كَتْشْبَهْ مَمْلَكَةْ اللَّهْ؟ وْبْآشْ غَنْشَبّْهْهَا؟
رَاهَا بْحَالْ شْوِيَّة دْيَالْ الْخْمِيرَة خْدَاتْهَا شِي مْرَاة وْخَلّْطَاتْهَا مْعَ تْلَاتَة كِيلُو دْيَالْ الطّْحِينْ حْتَّى خْمْرَاتْ الْعْجِينَة كُلّْهَا».