75 وْحْنَا مْقَدّْسِينْ قُدَّامُه وْمْتَّاقْيِينُه كُلّْ يَّامْ حْيَاتْنَا.
75 بالقداسة والتقوى قدّامو كُل أيّام حياتنا.
وْرَاهَا غَتْوْلَدْ وَلْدْ وْنْتَ غَتْسَمِّيهْ يَسُوعْ، حِيتْ هُوَ اللِّي غَيْنَجِّي الشَّعْبْ دْيَالُه مْنْ دْنُوبْهُمْ».
بَاشْ يْنَجِّينَا مْنْ يْدِّينْ عْدْيَانَّا، وْنْعَبْدُوهْ بْلَا خُوفْ،
كِمَا خْتَارْنَا فْالْمَسِيحْ قْبَلْ مَا تّْخْلَقْ الدّْنْيَا بَاشْ نْكُونُو مْقَدّْسِينْ وْبْلَا عِيبْ قُدَّامُه فْالْمْحَبَّة،
حِيتْ حْنَا الْخَلِيقَة دْيَالُه، مْخْلُوقِينْ فْالْمَسِيحْ يَسُوعْ بَاشْ نْدِيرُو الْأَعْمَالْ الْمْزْيَانَة، اللِّي وَجّْدْهَا لِينَا اللَّهْ مْنْ قْبَلْ.
وْتْلَبْسُو الطّْبِيعَة الجّْدِيدَة اللِّي خْلَقْهَا اللَّهْ عْلَى حْسَابْ الصُّورَة دْيَالُه فْالتَّقْوَى وْالْحَقّْ دْيَالُه الْمْقَدّْسْ.
وْدَابَا آ الْخُوتْ، رَاكُمْ تْعَلّْمْتُو مْنَّا كِيفَاشْ تْعِيشُو بَاشْ تْرْضِيوْ اللَّهْ، وْهَادْشِّي هُوَ اللِّي كَتْدِيرُو، وَلَكِنْ دَابَا كَنْطْلْبُو مْنّْكُمْ وْكَنْتّْرَجَّاوْكُمْ فْإِسْمْ رَبّْنَا يَسُوعْ بَاشْ تْزِيدُو تْدِيرُوهْ كْتَرْ.
حِيتْ اللَّهْ مَا خْتَارْنَاشْ بَاشْ نْعِيشُو مْنْجُوسِينْ، وَلَكِنْ بَاشْ نْعِيشُو مْقَدّْسِينْ.
وَلَكِنْ حْنَا آ الْخُوتْ الْعْزَازْ عْلَى الرَّبّْ، رَاهْ وَاجْبْ عْلِينَا نْشَكْرُو اللَّهْ دِيمَا عْلَى وْدّْكُمْ، عْلَاحْقَّاشْ اللَّهْ خْتَارْكُمْ مْنْ الْبْدُو بَاشْ تْنْجَاوْ بْالتّْقْدِيسْ دْيَالْ الرُّوحْ الْقُدُسْ، وْبْالْإِيمَانْ دْيَالْكُمْ بْالْحَقّْ.
اللِّي نْجَّانَا وْعَيّْطْ عْلِينَا بَاشْ نْكُونُو دْيَالُه، مَاشِي عْلَى حْسَابْ أَعْمَالْنَا، وَلَكِنْ عْلَى حْسَابْ الْمُرَادْ وْالنِّعْمَة دْيَالُه اللِّي عْطَاهَا لِينَا بْالْمَسِيحْ يَسُوعْ قْبَلْ الْبْدُو دْ الزّْمَانْ،