74 بَاشْ يْنَجِّينَا مْنْ يْدِّينْ عْدْيَانَّا، وْنْعَبْدُوهْ بْلَا خُوفْ،
74 بلّي غادي ينجّينا من العدْيان ديالنا وْنخدموه بلا خوف
بَاشْ يْنَجِّينَا مْنْ عْدْيَانَّا، وْمْنْ يْدِّينْ ݣَاعْ اللِّي كَيْكَرْهُونَا.
الْحْلُوفْ اللِّي بِيهْ حْلَفْ لْبَّانَا إِبْرَاهِيمْ
وْحْنَا مْقَدّْسِينْ قُدَّامُه وْمْتَّاقْيِينُه كُلّْ يَّامْ حْيَاتْنَا.
أَمَّا دَابَا رَاكُمْ تْحَرّْرْتُو مْنْ الدّْنُوبْ وْوْلِّيتُو عْبِيدْ لْلَّهْ، وْالْغْلَّة اللِّي فِيكُمْ كَتْدِّي لْلْقَدَاسَة، وْالنَّتِيجَة دْيَالْهَا هِيَ الْحَيَاةْ الدَّايْمَة.
حِيتْ رَاكُمْ مَا خْدِيتُوشْ الرُّوحْ اللِّي غَيْرَدّْكُمْ عْبِيدْ وْيْرْجّْعْكُمْ عَاوْتَانِي لْلْخُوفْ، وَلَكِنْ خْدِيتُو الرُّوحْ اللِّي بِيهْ وْلِّيتُو وْلَادْ اللَّهْ، وْاللِّي بِيهْ كَنْغَوّْتُو: «آ بَّا، آ الْآبْ».
حِيتْ اللَّهْ مَا عْطَانَاشْ رُوحْ الْحْشْمَة، وَلَكِنْ عْطَانَا رُوحْ الْقُوَّة وْالْمْحَبَّة وْالتَّحَكُّمْ فْالدَّاتْ.
وْيْعْتَقْ هَادُوكْ اللِّي بْسْبَابْ الْخُوفْ دْيَالْهُمْ مْنْ الْمُوتْ عَاشُو طُولْ حْيَاتْهُمْ عْبِيدْ.
إِيوَا رَاهْ دْمّْ الْمَسِيحْ اللِّي قَدّْمْ حْيَاتُه لْلَّهْ بْالرُّوحْ الدَّايْمْ بْلَا مَا يْكُونْ فِيهْ حْتَّى عِيبْ حْسَنْ بْزَّافْ، وْالدّْمْ دْيَالُه غَادِي يْنَقِّي ضَمِيرْنَا مْنْ الْأَعْمَالْ اللِّي كَتْدِّي لْلْمُوتْ، بَاشْ نْعَبْدُو اللَّهْ الْحَيّْ.
ݣَاعْ مَا تْخَافْ مْنْ الْعْدَابْ اللِّي غَتْقَاسِيهْ. هَا إِبْلِيسْ غَيْرْمِي شِي وْحْدِينْ مْنّْكُمْ فْالْحَبْسْ بَاشْ تْتْجَرّْبُو، وْغَتْدَوّْزُو عَشْرْ يَّامْ دْيَالْ الْمْحْنَة. كُونْ أَمِينْ حْتَّى لْلْمُوتْ، وْأَنَا غَنْعْطِيكْ التَّاجْ دْيَالْ الْحَيَاةْ.