16 وْغَيْرَدّْ بْزَّافْ مْنْ وْلَادْ إِسْرَائِيلْ لْلرَّبّْ إِلَاهْهُمْ،
16 وْغادي يردّ بزّاف من بَني إسْرائيل نالرَّبّ الإلَه ديالوم.
عْلَاحْقَّاشْ يُوحَنَّا جَا لِيكُمْ تَابْعْ طْرِيقْ الْحَقّْ وْمَا آمْنْتُوشْ بِيهْ، وَلَكِنْ مَّالِينْ الضَّرِيبَة وْالْفَاسْدَاتْ رَاهْ آمْنُو بِيهْ. وْحْتَّى مْنْ بَعْدْمَا شْفْتُو هَادْشِّي، مَا نْدَمْتُوشْ وْمَا آمْنْتُوشْ بِيهْ».
وْنْتَ آ وْلْدِي، نْبِي اللَّهْ الْعَالِي غَتّْسَمَّى، عْلَاحْقَّاشْ غَتْمْشِي قُدَّامْ الرَّبّْ بَاشْ تْوَجّْدْ طْرْقَانُه،
وْهُوَ يْمْشِي لْݣَاعْ جْوَايْهْ الْأُرْدُنْ كَيْخَبّْرْ النَّاسْ عْلَى مَعْمُودِيَّةْ التُّوبَة بَاشْ يْتّْغَفْرُو لِيهُمْ دْنُوبْهُمْ،