9 مْنْ جِهْةْ الدّْنُوبْ: عْلَاحْقَّاشْ مَا كَيْآمْنُوشْ بِيَّ.
9 على الدنوب، حيت ما كيآمنو شي بيَّ،
اللِّي آمْنْ بِيَّ وْتّْعَمّْدْ غَيْنْجَا، وَلَكِنْ اللِّي مَا آمْنْشْ بِيَّ غَيْتّْحْكَمْ عْلِيهْ.
وْمْلِّي غَيْجِي، غَيْبَيّْنْ لْلنَّاسْ اللِّي فْالدّْنْيَا بْاللِّي كَانُو غَالْطِينْ مْنْ جِهْةْ الدّْنُوبْ، وْالتَّقْوَى، وْالْحُكْمْ دْيَالْ الرَّبّْ.
وْكْنْتْ مْنْ قْبَلْ كَنْعِيشْ بْلَا شْرَعْ، وَلَكِنْ مْلِّي جَاتْ الْوْصِيَّة حْيَا الدَّنْبْ
أَنَا اللِّي كْنْتْ مْنْ قْبَلْ كَنْتّْكَلّْمْ بْكْلَامْ الْكُفْرْ وْكَنْتّْعَدَّى عْلَى النَّاسْ اللِّي آمْنُو بِيهْ وْكَنْعَايْرْهُمْ. وَلَكِنْ اللَّهْ رْحَمْنِي عْلَاحْقَّاشْ مَا كَنْتْشْ عَارْفْ أَشْنُو كَنْدِيرْ وْمَا كَنْتْشْ كَنْآمْنْ بْالْمَسِيحْ.
إِيوَا رْدُّو بَالْكُمْ آ الْخُوتْ، بَاشْ مَا يْكُونْ قَلْبْ حْتَّى وَاحْدْ فِيكُمْ عَامْرْ بْالشَّرّْ مَا فِيهْ إِيمَانْ، وْيْبَعّْدْ عْلَى اللَّهْ الْحَيّْ.