44 وْكَانْ فِيلُبُّسْ مْنْ بَيْتْ صَيْدَا اللِّي هِيَ مْدِينْةْ أَنْدْرَاوُسْ وْبُطْرُسْ.
44 كان فيلِبُّس من بيت صَيدا، مدينة أَنْدَراوس وْبُطْرُس.
وْفِيلُبُّسْ وْبَرْتُولَمَاوُسْ، وْتُومَا، وْمَتَّى مُولْ الضَّرِيبَة، وْيَعْقُوبْ بْنْ حَلْفَى وْتَدَّاوُسْ،
«يَا وِيلْكْ آ كُورَزِينْ! وْيَا وِيلْكْ آ بَيْتْ صَيْدَا! كُونْ الْمُعْجِزَاتْ اللِّي تْدَارُو فِيكُمْ تْدَارُو فْصُورْ وْفْصَيْدَا، كُونْ شْحَالْ هَادِي تَابُو مَّالِيهُمْ، وْكُونْ لْبْسُو الْخِيشْ وْݣَلْسُو عْلَى الرّْمَادْ.
وْأَنْدْرَاوُسْ وْفِيلُبُّسْ وْبَرْتُولَمَاوُسْ، وْمَتَّى وْتُومَا، وْيَعْقُوبْ وَلْدْ حَلْفَى وْتَدَّاوُسْ وْسِمْعَانْ الْمْكَنِّي بْالْوَطَنِي،
وْدِيكْ السَّاعَة آمْرْ يَسُوعْ التّْلَامْدْ دْيَالُه بَاشْ يْرَكْبُو فْالْفْلُوكَة لْلجِّهَة لْخْرَى دْيَالْ الْبْحَرْ، وْيْسَبْقُوهْ لْبَيْتْ صَيْدَا عْلَى مَا يْصِيفْطْ النَّاسْ بْحَالْهُمْ.
وْمْلِّي وْصَلْ يَسُوعْ وْالتّْلَامْدْ دْيَالُه لْبَيْتْ صَيْدَا، جَابُو لِيهْ شِي نَاسْ وَاحْدْ الرَّاجْلْ عْمَى وْرَغْبُوهْ بَاشْ يْمَسُّه.
«يَا وِيلْكْ آ كُورَزِينْ! يَا وِيلْكْ آ بَيْتْ صَيْدَا! كُونْ الْمُعْجِزَاتْ اللِّي وْقْعُو فِيكُمْ وْقْعُو فْصُورْ وْصَيْدَا، كُونْ شْحَالْ هَادِي تَابُو مَّالِيهُمْ، وْكُونْ لْبْسُو الْخِيشْ وْݣَلْسُو عْلَى الرّْمَادْ.
سِمْعَانْ اللِّي سْمَّاهْ بُطْرُسْ، وْأَنْدْرَاوُسْ خُوهْ، وْيَعْقُوبْ، وْيُوحَنَّا، وْفِيلُبُّسْ وْبَرْتُولَمَاوُسْ،
وْمْلِّي رْجْعُو الرُّسُلْ خَبّْرُو يَسُوعْ بْݣَاعْ دَاكْشِّي اللِّي دَارُو، وْدَّاهُمْ وْمْشَى مْعَاهُمْ بُوحْدُه لْوَاحْدْ الْمْدِينَة سْمِيتْهَا بَيْتْ صَيْدَا.
وْالْغَدّْ لِيهْ، بْغَا يَسُوعْ يْمْشِي لْلْجَلِيلْ، وْهُوَ يْلْقَا فِيلُبُّسْ وْݣَالْ لِيهْ: «تْبَعْنِي!».
وْلْقَا فِيلُبُّسْ نَتَنَائِيلْ وْݣَالْ لِيهْ: «رَاهْ لْقِينَا هَادَاكْ اللِّي كْتَبْ عْلِيهْ مُوسَى فْكْتَابْ الشّْرَعْ وْكْتْبُو عْلِيهْ الْأَنْبِيَا، اللِّي هُوَ يَسُوعْ وَلْدْ يُوسْفْ اللِّي مْنْ النَّاصِرَة».
وْݣَالْ لِيهْ نَتَنَائِيلْ: «وَاشْ عَمّْرْ شِي حَاجَة مْزْيَانَة تْقْدَرْ تْخْرُجْ مْنْ النَّاصِرَة؟». وْرَدّْ عْلِيهْ فِيلُبُّسْ: «أَجِي وْشُوفْ!».
وْهُوَ يْسْوّْلُه نَتَنَائِيلْ: «كِيفَاشْ عْرَفْتِينِي؟». جَاوْبُه يَسُوعْ وْݣَالْ لِيهْ: «شْفْتْكْ قْبَلْ مَا يْعَيّْطْ لِيكْ فِيلُبُّسْ وْنْتَ تَحْتْ الْكَرْمَة».
وْهُمَ يْمْشِيوْ لْعَنْدْ فِيلُبُّسْ اللِّي مْنْ بَيْتْ صَيْدَا فْالْجَلِيلْ، وْطْلْبُو مْنُّه وْݣَالُو لِيهْ: «آ سِيدِي، بْغِينَا نْشُوفُو يَسُوعْ».
وْجَا فِيلُبُّسْ وْݣَالْهَا لْأَنْدْرَاوُسْ، وْمْنْ بَعْدْ مْشَاوْ بْجُوجْ وْݣَالُوهَا لْيَسُوعْ.
وْهْزّْ يَسُوعْ عِينِيهْ وْشَافْ بْلِّي جْمَاعَة كْبِيرَة دْ النَّاسْ كَانُو جَايِّينْ لْعَنْدُه، وْهُوَ يْݣُولْ لْفِيلُبُّسْ: «مْنِينْ نْقَدْرُو نْشْرِيوْ الْخُبْزْ بَاشْ يَاكْلُو هَادْ النَّاسْ؟».
وْرَدّْ عْلِيهْ فِيلُبُّسْ: «رَاهْ مَا تْقَدّْهُمْشْ حْتَّى مْيَتَايْنْ دِينَارْ بَاشْ يَاخُدْ كُلّْ وَاحْدْ مْنّْهُمْ شِي حَاجَة قْلِيلَة».
وْمْلِّي دَخْلُو لْلْمْدِينَة، طْلْعُو لْلْبِيتْ الْفُوقَانِي اللِّي كَانُو كَيْتّْجَمْعُو فِيهْ، وْكَانْ تْمَّ بُطْرُسْ وْيُوحَنَّا وْيَعْقُوبْ وْأَنْدْرَاوُسْ وْفِيلُبُّسْ وْتُومَا وْبَرْتُولَمَاوُسْ وْمَتَّى وْيَعْقُوبْ بْنْ حَلْفَى وْسِمْعَانْ الْغَيُورْ وْيَهُودَا وَلْدْ يَعْقُوبْ.