4 فِيهْ كَانْتْ الْحَيَاةْ، وْالْحَيَاةْ كَانْتْ نُورْ لْلنَّاسْ.
4 فيه كانت الحياة والحياة كانت الضَّو د الناس.
الشَّعْبْ اللِّي ݣَالْسْ فْالضّْلَامْ شَافْ نُورْ عْظِيمْ، وْاللِّي كَيْعِيشُو فْبْلَادْ الْمُوتْ وْفْوَسْطْ مْنّْهَا، شْرَقْ عْلِيهُمْ وَاحْدْ النُّورْ».
نُورْ يْهْدِي الشّْعُوبْ اللِّي مَا كَيْعَبْدُوشْ اللَّهْ وْعَزّْ لْشَعْبَكْ إِسْرَائِيلْ».
وْجَاوْبْهَا يَسُوعْ: «أَنَا هُوَ اللِّي كَنْبْعَتْ النَّاسْ مْنْ الْمُوتْ وْكَنْعْطِيهُمْ الْحَيَاةْ، اللِّي آمْنْ بِيَّ وَاخَّا يْمُوتْ غَيْحْيَا!
وْهُوَ يْݣُولْ لِيهُمْ يَسُوعْ: «النُّورْ رَاهْ غَيْبْقَى مْعَاكُمْ غِيرْ وَقْتْ قْلِيلْ، إِيوَا سِيرُو فْطْرِيقْكُمْ مَا حَدّْ عَنْدْكُمْ النُّورْ، بَاشْ مَا يْطِيحْشْ عْلِيكُمْ الضّْلَامْ. حِيتْ اللِّي كَيْمْشِي فْالضّْلَامْ مَا كَيْعْرَفْشْ فِينْ غَادِي.
أَنَا رَاهْ جِيتْ نُورْ لْهَادْ الدّْنْيَا، بَاشْ كُلّْ مْنْ كَيْآمْنْ بِيَّ مَا يْبْقَاشْ فْالضّْلَامْ،
وْݣَالْ لِيهْ يَسُوعْ: «أَنَا هُوَ الطّْرِيقْ وْالْحَقّْ وْالْحَيَاةْ، حْتَّى وَاحْدْ مَا يْقْدَرْ يْجِي لْعَنْدْ الْآبْ بْلَا بِيَّ.
وْهَادَا هُوَ الْحُكْمْ: النُّورْ جَا لْلدّْنْيَا، وَلَكِنْ النَّاسْ بْغَاوْ الضّْلَامْ كْتَرْ مْنْ النُّورْ، حِيتْ فْعَايْلْهُمْ مَا مْزْيَانَاشْ.
كِمَا الْآبْ كَيْبْعَتْ الْمُوتَى وْكَيْحْيِيهُمْ، هَكَّا الْوَلْدْ حْتَّى هُوَ كَيْحْيِي اللِّي بْغَا.
وْكِمَا مْنْ الْآبْ كَتْجِي الْحَيَاةْ، رَاهْ عْطَى لْلْوَلْدْ حْتَّى هُوَ الْقُدْرَة بَاشْ تْجِي مْنُّه الْحَيَاةْ،
وْعَاوْدْ تّْكَلّْمْ مْعَاهُمْ يَسُوعْ وْݣَالْ: «أَنَا هُوَ النُّورْ دْيَالْ الدّْنْيَا. اللِّي تْبَعْنِي عَمّْرُه مَا غَيْمْشِي فْالضّْلَامْ، وَلَكِنْ غَادِي يْكُونْ عَنْدُه النُّورْ دْيَالْ الْحَيَاةْ».
مَا حَدّْنِي فْالدّْنْيَا، أَنَا هُوَ نُورْ الدّْنْيَا».
رَاهْ الْمَسِيحْ غَادِي يْتّْعَدّْبْ، وْغَادِي يْكُونْ هُوَ اللّْوّْلْ اللِّي غَادِي يْتّْبْعَتْ مْنْ الْمُوتْ، وْيْخَبّْرْ بْالنُّورْ هَادْ الشَّعْبْ وْݣَاعْ الشّْعُوبْ لْخْرِينْ».
وْهَكَّا كَيْݣُولْ حْتَّى كْتَابْ اللَّهْ: «وْلَّى آدَمْ، بْنَادْمْ اللّْوّْلْ، دَاتْ حَيَّة». وْآدَمْ اللّْخْرْ رُوحْ كَيْعْطِي الْحَيَاةْ.
حِيتْ كُلّْ مَا كَيْبَانْ رَاهْ هُوَ نُورْ. وْعْلِيهَا كَيْتّْݣَالْ: «فِيقْ آ النَّاعْسْ، وْنُوضْ مْنْ بِينْ الْمُوتَى، وْالْمَسِيحْ غَيْضَوِّي عْلِيكْ».
وْمْلِّي غَيْبَانْ الْمَسِيحْ اللِّي هُوَ حْيَاتْكُمْ، دِيكْ السَّاعَة رَاهْ حْتَّى نْتُمَ غَتْبَانُو مْعَاهْ فْالْعَزّْ دْيَالُه.
هَادَاكْ اللِّي كَانْ مْنْ الْبْدُو، اللِّي سْمَعْنَاهْ وْاللِّي شْفْنَاهْ بْعِينِينَا، اللِّي بَانْ لِينَا مْزْيَانْ وْاللِّي مْسِّينَاهْ بْيْدِّينَا، هُوَ كْلْمَةْ الْحَيَاةْ.
هَادْ الْحَيَاةْ بَانْتْ، وْحْنَا شْفْنَاهَا وْكَنْشَهْدُو لِيهَا وْكَنْخَبّْرُوكُمْ بْالْحَيَاةْ الدَّايْمَة اللِّي كَانْتْ عَنْدْ الْآبْ وْبَانْتْ لِينَا.
وْهَادِي هِيَ الشّْهَادَة: اللَّهْ عْطَانَا الْحَيَاةْ الدَّايْمَة، وْهَادْ الْحَيَاةْ هِيَ فْالْوَلْدْ دْيَالُه.
وْمْنْ بَعْدْ، وْرَّانِي الْمَلَاكْ وَادْ فِيهْ الْمَا دْيَالْ الْحَيَاةْ، كَيْلْمَعْ بْحَالْ الْبْلَّارْ، خَارْجْ مْنْ عَرْشْ اللَّهْ وْالْخْرُوفْ،
«أَنَا يَسُوعْ، صِيفْطْتْ الْمَلَاكْ دْيَالِي بَاشْ يْشْهَدْ لِيكُمْ بْهَادْ الْأُمُورْ عْلَى الْكْنَايْسْ. أَنَا أَصْلْ دَاوُدْ وْمْنْ تْرِّيكْتُه، وْأَنَا نْجْمَةْ الصّْبَاحْ الْمْضَوّْيَة».