3 بِيهْ كُلّْشِي كَانْ، وْبْلَا بِيهْ مَا كَانْتْ حْتَّى حَاجَة مْنْ دَاكْشِّي اللِّي كَانْ.
3 كُل شي كان بِه وْبلا بِه ما كانت حتّى شي حاجة من الّي كان.
الْكْلْمَة كَانْ فْالدّْنْيَا، وْالدّْنْيَا بِيهْ تّْخَلْقَاتْ، وَلَكِنْ الدّْنْيَا مَا عَرْفَاتُوشْ.
هَادَا كَانْ فْالْبْدُو عَنْدْ اللَّهْ.
رَاهْ عَنْدْنَا إِلَاهْ وَاحْدْ هُوَ الْآبْ، اللِّي مْنُّه تّْخْلَقْ كُلّْشِي وْلِيهْ كَنْحْيَاوْ، وْعَنْدْنَا رَبّْ وَاحْدْ هُوَ يَسُوعْ الْمَسِيحْ، اللِّي بِيهْ تّْخْلَقْ كُلّْشِي وْبِيهْ كَنْحْيَاوْ.
وْنْبَيّْنْ لْلنَّاسْ كُلّْهُمْ السِّرّْ اللِّي كَانْ مْخْفِي مْنْ زْمَانْ عَنْدْ اللَّهْ اللِّي خْلَقْ كُلّْشِي.
بْالْإِيمَانْ، كَنْعَرْفُو بْلِّي اللَّهْ خْلَقْ الدّْنْيَا بْكْلْمَة مْنُّه، وْهَكَّا رَاهْ الْأُمُورْ اللِّي كَنْشُوفُوهَا جَاتْ مْنْ الْأُمُورْ اللِّي مَا كَنْشُوفُوهَاشْ.
اللِّي كَيْآمْنْ بْلِّي يَسُوعْ هُوَ الْمَسِيحْ رَاهْ تّْوْلَدْ مْنْ اللَّهْ. وْاللِّي كَيْبْغِي الْبُو رَاهْ كَيْبْغِي وْلَادُه حْتَّى هُمَ.
وْكْتَبْ لْلْمَلَاكْ دْيَالْ كْنِيسْةْ لَاوُدِكِيَّة: «هَا مَا كَيْݣُولْ اللِّي هُوَ الْحَقّْ، الشَّاهْدْ الْأَمِينْ الصَّادْقْ، أَصْلْ الْخَلِيقَة دْ اللَّهْ.
«يَا رَبّْنَا وْيَا إِلَاهْنَا، نْتَ اللِّي كَتْسْتَاهْلْ الْعَزّْ وْالْكَرَامَة وْالْقُدْرَة، حِيتْ نْتَ اللِّي خْلَقْتِي كُلّْشِي، وْبْالْمُرَادْ دْيَالْكْ كُلّْشِي كَانْ وْتّْخْلَقْ».