8 إِيوَا صْبْرُو حْتَّى نْتُمَ وْتّْشَجّْعُو، عْلَاحْقَّاشْ الرَّبّْ قْرِيبْ يْرْجَعْ.
8 هَيدا أنتُمَ صبرو وْتبّتو قلبكُم، حيت قرّب المجي د الرَّبّ.
وْبْالصّْبَرْ دْيَالْكُمْ غَتْنَجِّيوْ حْيَاتْكُمْ».
وْهُوَ يْجَاوْبُه يَسُوعْ: «وْإِلَا بْغِيتُه يْبْقَى حْتَّى نْرْجَعْ، أَشْنُو كَيْهَمّْكْ نْتَ؟ غِيرْ تْبَعْنِي!».
وَلَكِنْ إِلَا كْنَّا كَنْتّْرَجَّاوْ دَاكْشِّي اللِّي مَا كَنْشُوفُوهْشْ، رَاهْ كَنْتّْسَنَّاوْهْ بْالصّْبَرْ.
وَلَكِنْ الْغْلَّة دْيَالْ الرُّوحْ الْقُدُسْ هِيَ: الْمْحَبَّة، الْفَرْحَة، الْهْنَا، الصّْبَرْ، اللّْطَافَة، أَعْمَالْ الْخِيرْ، الْإِيمَانْ،
خَلِّيوْ الضّْرَافَة اللِّي فِيكُمْ تّْعْرَفْ عَنْدْ النَّاسْ كُلّْهُمْ. رَاهْ الرَّبّْ قْرِيبْ.
وْبَاشْ تّْسْنَّاوْ مْنْ السَّمَاوَاتْ الْمْجِي دْ الْوَلْدْ دْيَالُه، اللِّي بَعْتُه مْنْ بِينْ الْمُوتَى، يَسُوعْ اللِّي كَيْنَجِّينَا مْنْ الْغَضَبْ اللِّي جَايْ دْيَالْ اللَّهْ.
حِيتْ شْكُونْ هُوَ رْجَانَا وْالْفَرْحَة دْيَالْنَا، وْتَاجْنَا اللِّي غَنْفْتَخْرُو بِيهْ قُدَّامْ رَبّْنَا يَسُوعْ الْمَسِيحْ نْهَارْ يْرْجَعْ، وَاشْ مَاشِي نْتُمَ؟
بَاشْ يْتَبّْتْ قْلُوبْكُمْ وْتْكُونُو مْقَدّْسِينْ وْبْلَا لُومْ قُدَّامْ اللَّهْ بَّانَا مْلِّي غَيْرْجَعْ رَبّْنَا يَسُوعْ مْعَ ݣَاعْ الْمُومْنِينْ الْمْقَدّْسِينْ دْيَالُه. [آمِينْ]
وْالرَّبّْ يْهْدِيكُمْ بَاشْ تْبْغِيوْ اللَّهْ، وْبَاشْ يْكُونْ عَنْدْكُمْ الصّْبَرْ دْيَالْ الْمَسِيحْ.
الدّْهَبْ وْالْفْضَّة دْيَالْكُمْ صْدَّاوْ، وْهَادْ الصّْدَا غَادِي يْشْهَدْ ضَدّْكُمْ وْغَيَاكُلْ لْحَمْكُمْ بْحَالْ الْعَافْيَة! رَاكُمْ كَتْجَمْعُو الْكَنْزْ فْلِيَّامْ اللّْخْرَة.
مَا تْلُومُوشْ بْعْضِيَّاتْكُمْ آ الْخُوتْ، بَاشْ مَا يْحَاسْبْكُمْشْ اللَّهْ. رَاهْ هَادَاكْ اللِّي كَيْحْكَمْ وَاقْفْ قُدَّامْ الْبَابْ.
دَابَا رَاهْ قَرّْبْ اللّْخْرْ دْيَالْ كُلّْ حَاجَة، إِيوَا دِيرُو عْقَلْكُمْ وْكُونُو مْوَݣّْضِينْ بَاشْ تْقَدْرُو تْصَلِّيوْ.
هَادَاكْ اللِّي شْهَدْ بْهَادْ الْأُمُورْ كَيْݣُولْ: «إِيِّهْ، هَانِي جَايْ دْغْيَا». آمِينْ، أَجِي آ الرَّبّْ يَسُوعْ.