19 آ خُوتِي، إِلَا شِي وَاحْدْ مْنّْكُمْ بَعّْدْ عْلَى الْحَقّْ وْرَدُّه شِي وَاحْدْ آخُرْ،
19 آ خوتي، إدا شي واحد خرج من الحقّ وْردّوْ شي واحد يَخُر لِلو،
«إِلَا دْنَبْ خُوكْ فْحَقّْكْ، سِيرْ عَنْدُه وْخَاصْمْ عْلِيهْ غِيرْ بِينْكْ وْبِينُه، إِلَا سْمَعْ لِيكْ غَتْكُونْ رْبَحْتِي خُوكْ،
وَلَكِنْ أَنَا دْعِيتْ مْعَاكْ بَاشْ مَا تْضَيّْعْشْ إِيمَانْكْ. وْنْتَ وَقْتْمَا رْجَعْتِي، شَجّْعْ خُوتْكْ».
آ الْخُوتْ، إِلَا دَارْ شِي وَاحْدْ شِي دَنْبْ، رَاهْ وَاجْبْ عْلِيكُمْ نْتُمَ اللِّي كَتْعِيشُو بْحَسَبْ الرُّوحْ الْقُدُسْ تْرَدُّوهْ لْلطّْرِيقْ بْرُوحْ الضّْرَافَة. وْكُلّْ وَاحْدْ مْنّْكُمْ خَاصُّه يْرَدّْ الْبَالْ بَاشْ مَا يْطِيحْشْ حْتَّى هُوَ فْالتَّجْرِبَة.
حِيتْ الْأَصْلْ دْ الشَّرّْ كُلُّه هُوَ الْمْحَبَّة دْيَالْ الْمَالْ، وْرَاهْ شِي نَاسْ مْنْ قُوَّةْ الْمْحَبَّة دْ الْمَالْ بَعّْدُو عْلَى الْإِيمَانْ وْتْسَبّْبُو لْرَاسْهُمْ فْكْتْرَةْ الْمْصَايْبْ.
وْاللِّي شِي وْحْدِينْ كَيْݣُولُو بْلِّي رَاهَا عَنْدْهُمْ، وْهَكَّا بَعّْدُو عْلَى طْرِيقْ الْإِيمَانْ. وْالنِّعْمَة دْيَالْ اللَّهْ تْكُونْ مْعَاكُمْ.
اللِّي خَرْجُو عْلَى طْرِيقْ الْحَقّْ، حِيتْ كَيْݣُولُو بْلِّي الْبَعْتْ دْيَالْ الْمُوتَى وْقَعْ، وْهَكَّا كَيْخَرّْبُو الْإِيمَانْ دْيَالْ شِي وْحْدِينْ.
هُوَ قَادْرْ يْحَنّْ عْلَى اللِّي مَا عَارْفِينْشْ وْعْلَى اللِّي خَارْجِينْ عْلَى الطّْرِيقْ، وَاخَّا حْتَّى هُوَ كَيْدْنَبْ.
مَا تّْخَدْعُوشْ آ خُوتِي الْعْزَازْ.
خَاصّْكُمْ تْعَرْفُو آ خُوتِي الْعْزَازْ، بْلِّي كُلّْ وَاحْدْ فِيكُمْ خَاصّْ يْكُونْ كَيْسْمَعْ دْغْيَا، وْيْكُونْ تْقِيلْ فْكْلَامُه، وْمَا كَيْتّْقَلّْقْشْ دْغْيَا.
وَلَكِنْ إِلَا كَانْ قَلْبْكُمْ عَامْرْ بْالْغِيرَة الْقْوِيَّة وْالْأَنَانِيَّة، مَا تْفْتَخْرُوشْ وْمَا تْكَدْبُوشْ عْلَى الْحَقّْ.
رَاهْ خَاصّْكُمْ تْعَرْفُو بْلِّي هَادَاكْ اللِّي رَدّْ الْمُدْنِبْ مْنْ الطّْرِيقْ اللِّي مْشَى فِيهَا، غَيْنَجِّي حَيَاةْ الْمُدْنِبْ مْنْ الْمُوتْ وْغَيْسْتَرْ بْزَّافْ دْيَالْ الدّْنُوبْ.
وْنْتُمَ آ خُوتِي الْعْزَازْ، رَاكُمْ كَتْعَرْفُو هَادْشِّي مْنْ قْبَلْ، إِيوَا رْدُّو الْبَالْ بَاشْ مَا تّْبْعُوشْ التَّعْلِيمْ الْغَالْطْ دْيَالْ الْمُعَلِّمِينْ الْكْدَّابِينْ وْتْطِيحُو وْمَا تْبْقَاوْشْ تَابْتِينْ.
يَا وِيلْ هَادْ النَّاسْ! عْلَاحْقَّاشْ تْبْعُو طْرِيقْ قَايِينْ، وْمْشَاوْ فْالْغَلَطْ بْحَالْ بَلْعَامْ عْلَى وْدّْ الْفْلُوسْ، وْتَارُو كِمَا تَارْ قُورَحْ وْتّْهَلْكُو.