5 وْدَاقُو كْلَامْ اللَّهْ الْمْزْيَانْ وْالْقُوَّاتْ دْيَالْ الزّْمَانْ اللِّي غَيْجِي،
5 وْداقو كلام اللّٰه الصالح وْقوّات الدنيا الماجّة،
اللِّي ݣَالْ شِي كْلْمَة ضْدّْ وَلْدْ الْإِنْسَانْ غَيْتّْغْفَرْ لِيهْ، وَلَكِنْ اللِّي ݣَالْ شِي كْلْمَة ضْدّْ الرُّوحْ الْقُدُسْ مَا غَادِيشْ يْتّْغْفَرْ لِيهْ لَا فْهَادْ الدّْنْيَا وَلَا فْلَاخْرَة».
حِيتْ هِيرُودُسْ كَانْ كَيْحْتَرْمْ يُوحَنَّا وْكَيْعْرَفْ بْلِّي هُوَ رَاجْلْ مْتَّاقِي اللَّهْ وْطَاهْرْ، وْكَانْ كَيْحْمِيهْ. وْمْلِّي كَانْ كَيْسَمْعُه كَانْ كَيْجِيهْ كْلَامُه قَاسْحْ بْزَّافْ، وْوَاخَّا هَكَّاكْ كَانْ كَيْعَجْبُه يْتّْصَنّْتْ لِيهْ.
وْاللِّي طَاحْ مْنُّه عْلَى الْحْجَرْ، هُمَ اللِّي كَيْسَمْعُو كْلَامْ اللَّهْ وْكَيْقْبْلُوهْ بْالْفَرْحَة، وَلَكِنْ حِيتْ مَا عَنْدْهُمْشْ الجّْدَرْ، كَيْآمْنُو غِيرْ وَقْتْ قْلِيلْ، وْمْلِّي كَيْتّْجَرّْبُو كَيْبَعّْدُو عْلَى الْإِيمَانْ.
لْبْسُو النّْجَا بْحَالْ الْكَاسْكْ اللِّي كَيْحْمِي الرَّاسْ، وْتّْسَلّْحُو بْسِيفْ الرُّوحْ اللِّي هُوَ كْلَامْ اللَّهْ.
بْالْإِيمَانْ، كَنْعَرْفُو بْلِّي اللَّهْ خْلَقْ الدّْنْيَا بْكْلْمَة مْنُّه، وْهَكَّا رَاهْ الْأُمُورْ اللِّي كَنْشُوفُوهَا جَاتْ مْنْ الْأُمُورْ اللِّي مَا كَنْشُوفُوهَاشْ.
وْرَاهْ اللَّهْ مَا عْطَاشْ الزّْمَانْ اللِّي غَيْجِي وْاللِّي كَنْتّْكَلّْمُو عْلِيهْ دَابَا لْلْمَلَايْكَة بَاشْ يْتّْحَكّْمُو فِيهْ.
حِيتْ كْلَامْ اللَّهْ حَيّْ وْقْوِي، وْمْضَى مْنْ كُلّْ سِيفْ مَاضِي مْنْ جُوجْ جْوَايْهْ، وْكَيْدْخَلْ حْتَّى لْفِينْ كَتّْفَارْقْ النّْفْسْ مْعَ الرُّوحْ، وْالْمْفَاصْلْ وْالْمُخّْ دْيَالْ الْعْضَامْ، وْقَادْرْ يْعْرَفْ الْأَفْكَارْ دْيَالْ الْقَلْبْ وْالنِّيَّة دْيَالُه.
وَلَكِنْ كْلْمَةْ الرَّبّْ كَتْبْقَى تَابْتَة عْلَى الدّْوَامْ». وْهَادْ الْكْلْمَة هِيَ الْإِنْجِيلْ اللِّي تْخَبّْرْتُو بِيهْ.
إِلَا كْنْتُو دْقْتُو شْحَالْ الرَّبّْ مْزْيَانْ.
حِيتْ إِلَا نْجَاوْ مْنْ الْفْسَادْ دْيَالْ هَادْ الدّْنْيَا مْلِّي عَرْفُو رَبّْنَا وْمُنَجِّينَا يَسُوعْ الْمَسِيحْ، وَلَكِنْ رْجْعُو كَيْدِّيوْهَا فْهَادْ الْأُمُورْ وْتّْغَلْبُو، غَادِي يْوَلِّيوْ فْاللّْخْرْ كْفَسْ مْنْ اللّْوّْلْ.