8 وْوَاخَّا كَانْ وَلْدْ اللَّهْ، تْعَلّْمْ الطَّاعَة بْالْعْدَابْ اللِّي قَاسَاهْ.
8 واخّا كان الِابن ديالو، تعلّم الطاعة بْديك الشي الّي تعدّب بِه.
وْجَاوْبُه يَسُوعْ وْݣَالْ لِيهْ: «غِيرْ سْمَحْ بْهَادْشِّي دَابَا، رَاهْ وَاجْبْ عْلِينَا نْكَمّْلُو مُرَادْ اللَّهْ». وْهُوَ يْسْمَحْ لِيهْ يُوحَنَّا بَاشْ يْتّْعَمّْدْ.
حْتَّى شِي وَاحْدْ مَا كَيَاخْدْهَا مْنِّي، وَلَكِنْ كَنْوْهَبْهَا بْخَاطْرِي حِيتْ عَنْدِي السُّلْطَة بَاشْ نْوْهَبْهَا وْعَنْدِي السُّلْطَة بَاشْ نْرْجّْعْهَا. وْالْآبْ هُوَ اللِّي عْطَانِي هَادْ الْوْصِيَّة».
إِلَا دْرْتُو بْالْوْصِيَّاتْ دْيَالِي غَادِي تّْبْتُو فْمْحَبّْتِي، كِمَا دْرْتْ أَنَا بْوْصِيَّاتْ بَّا وْتَابْتْ فْمْحَبّْتُه.
وْݣَالْ لِيهُمْ يَسُوعْ: «مَاكْلْتِي هِيَ نْدِيرْ مُرَادْ هَادَاكْ اللِّي صِيفْطْنِي، وْنْكَمّْلْ الْخْدْمَة دْيَالْتُه.
حِيتْ أَنَا نْزَلْتْ مْنْ السّْمَا مَاشِي بَاشْ نْدِيرْ مُرَادِي، وَلَكِنْ بَاشْ نْدِيرْ مُرَادْ هَادَاكْ اللِّي صِيفْطْنِي.
تْوَاضْعْ وْطَاعْ حْتَّى لْلْمُوتْ، الْمُوتْ عْلَى الصّْلِيبْ.
وَلَكِنْ فْهَادْ لِيَّامْ اللّْخْرَة، تّْكَلّْمْ مْعَانَا بْوَلْدُه اللِّي بِيهْ خْلَقْ الدّْنْيَا، وْدَارُه وَارْتْ لْكُلّْشِي.
حِيتْ لَمّْنْ فْالْمَلَايْكَة عَمّْرْ اللَّهْ ݣَالْ: «نْتَ وْلْدِي وْمْنْ الْيُومْ رَانِي بَّاكْ». وْعَاوْدْ ݣَالْ: «أَنَا غَنْكُونْ بَّاهْ وْهُوَ غَيْكُونْ وْلْدِي»؟.
أَمَّا عْلَى الْوَلْدْ دْيَالُه ݣَالْ: «الْعَرْشْ دْيَالْكْ يَا اللَّهْ تَابْتْ دِيمَا وْعْلَى الدّْوَامْ. وْكَتْحْكَمْ الشَّعْبْ دْيَالْكْ بْالْعَدْلْ.
وَلَكِنْ الْمَسِيحْ رَاهْ أَمِينْ فْبِيتْ اللَّهْ بْصِفْتُه وَلْدْ اللَّهْ، وْحْنَا هُمَ هَادْ الْبِيتْ إِلَا بْقِينَا تَابْتِينْ بْالتِّقَة فْالرّْجَا اللِّي كَنْفْتَخْرُو بِيهْ.