أَمَّا حْنَا الْمُومْنِينْ، غَنْدَخْلُو لْلرَّاحَة اللِّي وَجّْدْهَا لِينَا اللَّهْ، وْاللِّي ݣَالْ عْلِيهَا: «فْوَقْتْ الْغَضَبْ دْيَالِي حْلَفْتْ وْݣْلْتْ: عَمّْرْهُمْ مَا غَيْدَخْلُو لْلْبْلَادْ فِينْ وَجّْدْتْ لِيهُمْ الرَّاحَة». وْاللَّهْ ݣَالْ هَادْشِّي، وَاخَّا كَمّْلْ الْخْدْمَة دْيَالُه مْنْ الْوَقْتْ اللِّي خْلَقْ فِيهْ الدّْنْيَا.