1 خَلِّيوْ مْحَبّْتْكُمْ لْلْخُوتْ تْزِيدْ.
1 زيدو تتحابّو مع بعضيّاتكُم فحال الخوت.
وْاللِّي كَنْوَصِّيكُمْ عْلِيهْ هُوَ تْبْغِيوْ بْعْضِيَّاتْكُمْ».
وْمْلِّي وْصَلْ يُومْ الْخَمْسِينْ، كَانُو الْمُومْنِينْ كُلّْهُمْ مْجْمُوعِينْ فْبْلَاصَة وَحْدَة،
وْكَانُو النَّاسْ اللِّي آمْنُو كَيْعِيشُو بْقَلْبْ وَاحْدْ وْنَفْسْ وَحْدَة، وْمَا كَانْ حْتَّى وَاحْدْ كَيْݣُولْ بْلِّي دَاكْشِّي اللِّي عَنْدُه مْلْكُه هُوَ، وَلَكِنْ كَانْتْ كُلّْ حَاجَة عَنْدْهُمْ مْشْرُوكَة بِينَاتْهُمْ.
آ الْخُوتْ رَاهْ اللَّهْ عَيّْطْ عْلِيكُمْ بَاشْ تْكُونُو مْتْحَرّْرِينْ، إِيوَا مَا تْسْتَغْلُّوشْ الْحُرِّيَّة غِيرْ بَاشْ تْرْضِيوْ الدَّاتْ، وَلَكِنْ خَدْمُو بْعْضِيَّاتْكُمْ بْالْمْحَبَّة.
وَلَكِنْ الْغْلَّة دْيَالْ الرُّوحْ الْقُدُسْ هِيَ: الْمْحَبَّة، الْفَرْحَة، الْهْنَا، الصّْبَرْ، اللّْطَافَة، أَعْمَالْ الْخِيرْ، الْإِيمَانْ،
حِيتْ فْالْمَسِيحْ يَسُوعْ مَا كَيْهَمّْشْ نْكُونُو مْخَتّْنِينْ وْلَا بْلَا خْتَانَة، وَلَكِنْ اللِّي كَيْهَمّْ هُوَ الْإِيمَانْ اللِّي كَيْخْدَمْ بْالْمْحَبَّة.
وْدِيرُو جَهْدْكُمْ بَاشْ تْبْقَاوْ مْحَافْضِينْ عْلَى الْوَحْدَة دْيَالْ الرُّوحْ الْقُدُسْ بْالْهْنَا اللِّي كَيْجْمَعْكُمْ.
وْعِيشُو فْالْمْحَبَّة، كِمَا بْغَانَا الْمَسِيحْ وْعْطَى حْيَاتُه عْلَى وْدّْنَا، تَقْدِمَة وْدْبِيحَة كَتْرْضِي اللَّهْ.
خَاصّْنَا نْشَكْرُو اللَّهْ دِيمَا مْنْ جِهْتْكُمْ آ الْخُوتْ كِمَا كَيْلِيقْ، عْلَاحْقَّاشْ إِيمَانْكُمْ كَيْكْبَرْ بْزَّافْ، وْالْمْحَبَّة دْيَالْكُمْ لْبَعْضِيَّاتْكُمْ كَتْزِيدْ تْكْتَرْ فِيكُمْ كُلّْكُمْ.
وْخَاصّْنَا نْرَدُّو الْبَالْ لْبَعْضِيَّاتْنَا بَاشْ نْتّْشَجّْعُو عْلَى الْمْحَبَّة وْالْأَعْمَالْ الْمْزْيَانَة.
وْمْلِّي طْعْتُو الْحَقّْ، نْقِّيتُو نْفُوسْكُمْ وْوْلَّاتْ عَنْدْكُمْ مْحَبَّةْ الْخُوتْ اللِّي مَا فِيهَا نِفَاقْ، إِيوَا بْغِيوْ بْعْضِيَّاتْكُمْ بْمْحَبَّة قْوِيَّة مْنْ كُلّْ قَلْبْكُمْ.
حْتَرْمُو ݣَاعْ النَّاسْ، بْغِيوْ خُوتْكُمْ، خَافُو اللَّهْ، وْحْتَرْمُو الْمَلِكْ.
وْفْاللّْخْرْ، كُونُو كُلّْكُمْ مْتَّافْقِينْ عْلَى رَأْيْ وَاحْدْ، وْحْسُّو بْبَعْضِيَّاتْكُمْ، وْبْغِيوْ بْعْضِيَّاتْكُمْ بْحَالْ الْخُوتْ، وْكُونُو حْنَانْ وْمْتْوَاضْعِينْ،
وْقْبَلْ مْنْ كُلّْشِي، بْغِيوْ بْعْضِيَّاتْكُمْ بْزَّافْ، عْلَاحْقَّاشْ الْمْحَبَّة كَتْسْتَرْ دْنُوبْ كْتَارْ.
وْعْلَى التَّقْوَى مْحَبَّةْ الْخُوتْ، وْعْلَى مْحَبَّةْ الْخُوتْ، الْمْحَبَّة.
وْهَادِي هِيَ الْوْصِيَّة دْيَالُه: خَاصّْنَا نْآمْنُو بْالْإِسْمْ دْيَالْ وَلْدُه يَسُوعْ الْمَسِيحْ، وْنْبْغِيوْ بْعْضِيَّاتْنَا كِمَا وْصَّانَا.
إِلَا شِي وَاحْدْ ݣَالْ: «أَنَا كَنْبْغِي اللَّهْ» وْكَيْكْرَهْ خُوهْ، رَاهْ هُوَ كْدَّابْ، حِيتْ اللِّي مَا كَيْبْغِيشْ خُوهْ اللِّي كَيْشُوفُه، كِيفَاشْ يْقْدَرْ يْبْغِي اللَّهْ اللِّي عَمّْرُه مَا شَافُه؟
وَلَكِنْ كَنْلُومْكْ حِيتْ سْمَحْتِي فْمْحَبّْتْكْ اللّْوّْلَى.