2 رَاهْ بْسْبَابْ هَادْشِّي رْضَى اللَّهْ عْلَى النَّاسْ دْيَالْ زْمَانْ.
2 حيت بالإيمان كانو مرْضيّين الجدود.
فْقْدِيمْ الزّْمَانْ، تّْكَلّْمْ اللَّهْ مْعَ جْدُودْنَا بْلْسَانْ الْأَنْبِيَا بْزَّافْ دْ الْمَرَّاتْ وْبْطُرُقْ مْخْتَلْفَة،
ݣَاعْ هَادْ النَّاسْ كَانْ مْشْهُودْ لِيهُمْ بْإِيمَانْهُمْ، وْوَاخَّا هَكَّاكْ مَا خْدَاوْشْ الْوَعْدْ اللِّي وَاعْدْهُمْ بِيهْ اللَّهْ.
بْالْإِيمَانْ قَدّْمْ هَابِيلْ لْلَّهْ دْبِيحَة حْسَنْ مْنْ الْهْدِيَّة دْيَالْ قَايِينْ. وْبْالْإِيمَانْ قْبَلْ اللَّهْ التَّقْدِمَة دْيَالُه، وْشْهَدْ لِيهْ بْلِّي هُوَ مْتَّاقِي اللَّهْ. وْبْالْإِيمَانْ دْيَالُه، وَاخَّا مَاتْ رَاهْ هُوَ بَاقِي كَيْتّْكَلّْمْ.