4 حِيتْ مَا يْمْكَنْشْ لْلدّْمْ دْيَالْ التِّيرَانْ وْالْعْتَارْسْ يْمْحِي الدّْنُوبْ.
4 حيت ما يمكن شي نالدّم د التيران والعتارس يمحي الدنوب.
وْخَاصّْ الْوَاحْدْ يْبْغِي اللَّهْ مْنْ قَلْبُه كُلُّه، وْمْنْ عَقْلُه كُلُّه، وْمْنْ قُوّْتُه كُلّْهَا، وْخَاصُّه يْبْغِي اللِّي قْرِيبْ لِيهْ كِيفْ كَيْبْغِي رَاسُه، هَادْ الْوْصِيَّاتْ مُهِمِّينْ كْتَرْ مْنْ ݣَاعْ الدّْبَايْحْ اللِّي كَتّْحْرَقْ لْلَّهْ وْالتَّقْدِمَاتْ».
وْالْغَدّْ لِيهْ، شَافْ يُوحَنَّا يَسُوعْ جَايْ لْعَنْدُه، وْهُوَ يْݣُولْ: «هَا هُوَ خْرُوفْ اللَّهْ اللِّي غَيْهَزّْ الدّْنُوبْ دْيَالْ الدّْنْيَا.
وْهَادَا هُوَ الْعَهْدْ دْيَالِي مْعَاهُمْ مْلِّي غَنْمْحِي دْنُوبْهُمْ».
الشّْرَعْ مَاشِي هُوَ الْخِيرْ الْحْقِيقِي، وَلَكِنْ هُوَ غِيرْ خْيَالْ دْيَالْ الْخِيرْ اللِّي غَيْجِي مْنْ بَعْدْ، هَادْشِّي عْلَاشْ عَمّْرُه مَا قْدَرْ يْرَدّْ النَّاسْ مْكْمُولِينْ بْالدّْبَايْحْ اللِّي دِيمَا كَيْقَدّْمُوهُمْ لْلَّهْ كُلّْ عَامْ.
كُلَّ نْهَارْ كَانْ كُلّْ وَاحْدْ مْنْ رْجَالْ الدِّينْ كَيْدِيرْ خْدَمْتُه، وْكَيْقَدّْمْ نَفْسْ الدّْبَايْحْ لْلَّهْ بْزَّافْ دْ الْمَرَّاتْ، وْعَمّْرْ هَادْ الدّْبَايْحْ مَا قَدْرُو يْمْحِيوْ الدّْنُوبْ.
رَاهْ الْمَسِيحْ ݣَالْ فْاللّْوّْلْ: «نْتَ مَا كَتْقْبَلْشْ وْمَا كَتْفْرَحْشْ بْالدّْبَايْحْ وْالتَّقْدِمَاتْ وْبْالدّْبَايْحْ اللِّي كَتّْحْرَقْ وْالدّْبَايْحْ اللِّي كَتّْقَدّْمْ عْلَى وْدّْ الدّْنُوبْ». وَاخَّا كَانُو النَّاسْ كَيْقَدّْمُوهَا عْلَى حْسَابْ الشّْرَعْ.
وْهَادْشِّي كَيْرْمَزْ لْهَادْ الزّْمَانْ، اللِّي فِيهْ كَيْتّْقَدّْمُو هْدِيَّاتْ وْدْبَايْحْ مَا يْقَدْرُوشْ يْنَقِّيوْ الضَّمِيرْ دْيَالْ هَادَاكْ اللِّي كَيْخْدَمْ.
وْنْتُمَ كَتْعَرْفُو بْلِّي الْمَسِيحْ بَانْ بَاشْ يْحَيّْدْ الدّْنُوبْ، وْهُوَ مَا فِيهْ حْتَّى شِي دَنْبْ.