2 هْزُّو الْحْمَلْ عْلَى بْعْضِيَّاتْكُمْ، وْهَكَّا غَتْكَمّْلُو الشّْرَعْ دْيَالْ الْمَسِيحْ.
2 حمّلو التقال د بعضيّاتكُم وْهَيدا غَد تكمّلو شريعة المسيح.
وْهَكَّا تْحَقّْقْ الْكْلَامْ اللِّي ݣَالْ النّْبِي إِشْعِيَا: «هُوَ اللِّي خْدَا وْجَعْنَا وْهْزّْ مَرْضْنَا».
وْجَاوْبُه يَسُوعْ: «يَا وِيلْكُمْ حْتَّى نْتُمَ آ الْعُلَمَا دْ الشّْرَعْ، عْلَاحْقَّاشْ كَتْحَطُّو حْمَلْ تْقِيلْ عْلَى ضْهَرْ النَّاسْ، وْمَا كَتْحَرّْكُوشْ وَاخَّا غِيرْ صْبَعْ وَاحْدْ بَاشْ تْعَاوْنُوهُمْ يْهَزُّو هَادْ التّْقُلْ.
وْرَانِي كَنْوَصِّيكُمْ وْصِيَّة جْدِيدَة: بْغِيوْ بْعْضِيَّاتْكُمْ. وْكِمَا بْغِيتْكُمْ أَنَا، بْغِيوْ حْتَّى نْتُمَ بْعْضِيَّاتْكُمْ.
وْهَادِي هِيَ وْصِيْتِي: بْغِيوْ بْعْضِيَّاتْكُمْ كِمَا أَنَا كَنْبْغِيكُمْ.
خَاصّْنَا حْنَا الْقْوِيِّينْ فْالْإِيمَانْ نْتّْحَمّْلُو الضُّعْفْ دْيَالْ النَّاسْ اللِّي ضْعَافْ فْالْإِيمَانْ، وْمَا نْقَلّْبُوشْ عْلَى شْنُو كَيْرْضِينَا.
حِيتْ الشّْرَعْ دْيَالْ الرُّوحْ اللِّي كَيْعْطِي الْحَيَاةْ فْالْمَسِيحْ يَسُوعْ، رَاهْ حَرّْرْنِي مْنْ شْرَعْ الدَّنْبْ وْالْمُوتْ.
وْعَنْدْ اللِّي مَا عَنْدْهُمْ شْرَعْ بْحَالْ إِلَا مَا عَنْدِي شْرَعْ بَاشْ نْرْبَحْهُمْ، وَاخَّا عَنْدِي الشّْرَعْ دْيَالِي مْنْ اللَّهْ وْأَنَا تَحْتْ شْرَعْ الْمَسِيحْ،
حِيتْ كُلّْ وَاحْدْ غَيْهَزّْ الْحْمَلْ دْيَالُه.
وْكَنْطْلْبُو مْنّْكُمْ آ الْخُوتْ بَاشْ تْنَبّْهُو الْمْعْݣَازِينْ، وْتْشَجّْعُو اللِّي كَيْخَافُو، وْتْعَاوْنُو الْمْحْتَاجِينْ، وْتْصَبْرُو مْعَ ݣَاعْ النَّاسْ.
وَلَكِنْ اللِّي كَيْشُوفْ مْزْيَانْ فْالشّْرَعْ الْمْكْمُولْ اللِّي هُوَ شْرَعْ الْحُرِّيَّة، وْمَاشِي غِيرْ كَيْسَمْعُه وْمْنْ بَعْدْ كَيْنْسَاهْ وَلَكِنْ كَيْتْبَتْ فِيهْ وْكَيْدِيرْ بِيهْ، غَيْبَارْكُه اللَّهْ فْݣَاعْ دَاكْشِّي اللِّي كَيْدِيرْ.
إِيوَا تّْكَلّْمُو وْتّْعَامْلُو بْحَالْ النَّاسْ اللِّي غَيْحَاكْمْهُمْ اللَّهْ بْالشّْرَعْ دْ الْحُرِّيَّة.
إِلَا كَتْدِيرُو بْالْوْصِيَّة الْمُهِمَّة فْالشّْرَعْ، اللِّي مْدْكُورَة فْكْتَابْ اللَّهْ وْاللِّي كَتْݣُولْ: «خَاصّْكْ تْبْغِي اللِّي قْرِيبْ لِيكْ كِيفْ كَتْبْغِي رَاسْكْ»، رَاكُمْ كَتْدِيرُو شِي حَاجَة مْزْيَانَة.
رَاهْ فْالدَّاتْ دْيَالُه هْزّْ دْنُوبْنَا فُوقْ الصّْلِيبْ، بَاشْ نْمُوتُو حْنَا عْلَى دْنُوبْنَا وْنْحْيَاوْ لْلتَّقْوَى. وْبْالْجْرَاحْ دْيَالُه تّْشَافِيتُو.
رَاهْ حْسَنْ لِيهُمْ كُونْ مَا عَرْفُوشْ الطّْرِيقْ اللِّي كَتْدِّي لْطَاعْةْ اللَّهْ، فْعُوضْ مَا يْعَرْفُوهَا، وْمْنْ بَعْدْ يْرْجْعُو عْلَى الْوْصِيَّة الْمْقَدّْسَة اللِّي تّْعْطَاتْ لِيهُمْ.
بَاشْ تْتْفَكّْرُو الْكْلَامْ اللِّي ݣَالُوهْ الْأَنْبِيَا الْمْقَدّْسِينْ مْنْ قْبَلْ، وْالْوْصِيَّاتْ دْيَالْ رَبّْنَا وْمُنَجِّينَا اللِّي وَصّْلُوهُمْ لِيكُمْ الرُّسُلْ دْيَالْكُمْ.
وْهَادِي هِيَ الْوْصِيَّة اللِّي عْطَاهَا لِينَا اللَّهْ: اللِّي كَيْبْغِي اللَّهْ كَيْبْغِي خُوهْ حْتَّى هُوَ.