5 بَاشْ يْنَجِّي النَّاسْ اللِّي كَيْعِيشُو تَحْتْ الشّْرَعْ وْنْوَلِّيوْ وْلَادْ اللَّهْ.
5 باش يفدي الّي كانو تحت الشريعة، باش حنايَ نقبلو التبنّي.
وْهَكَّا وَلْدْ الْإِنْسَانْ مَا جَاشْ بَاشْ يْخَدْمُو عْلِيهْ النَّاسْ، وَلَكِنْ بَاشْ يْخْدَمْ وْيْفْدِي بْزَّافْ دْ النَّاسْ بْحْيَاتُه».
«يْتْبَارْكْ الرَّبّْ، إِلَاهْ إِسْرَائِيلْ حِيتْ جَا زَارْ شَعْبُه وْفْدَاهْ.
وَلَكِنْ هَادُوكْ اللِّي قْبْلُوهْ كُلّْهُمْ وْآمْنُو بِيهْ، عْطَاهُمْ السُّلْطَة بَاشْ يْوَلِّيوْ وْلَادْ اللَّهْ.
إِيوَا دَابَا رْدُّو الْبَالْ لْرَاسْكُمْ وْلْݣَاعْ النَّاسْ اللِّي دَارْكُمْ الرُّوحْ الْقُدُسْ مْسْؤُولِينْ عْلِيهُمْ، بَاشْ تْقَابْلُو كْنِيسْةْ اللَّهْ اللِّي شْرَاهَا بْالدّْمْ دْيَالُه.
حِيتْ الْمَسِيحْ كَمّْلْ الْغَرَضْ دْيَالْ الشّْرَعْ، بَاشْ ݣَاعْ النَّاسْ اللِّي كَيْآمْنُو بِيهْ يْوَلِّيوْ مْتَّاقْيِينْ اللَّهْ.
وْݣَاعْ هَادُوكْ اللِّي كَيْتْبْعُو رُوحْ اللَّهْ، رَاهُمْ وْلَادْ اللَّهْ.
حِيتْ رَاكُمْ مَا خْدِيتُوشْ الرُّوحْ اللِّي غَيْرَدّْكُمْ عْبِيدْ وْيْرْجّْعْكُمْ عَاوْتَانِي لْلْخُوفْ، وَلَكِنْ خْدِيتُو الرُّوحْ اللِّي بِيهْ وْلِّيتُو وْلَادْ اللَّهْ، وْاللِّي بِيهْ كَنْغَوّْتُو: «آ بَّا، آ الْآبْ».
حِيتْ ݣَاعْ الْمْخْلُوقَاتْ كَيْتّْسْنَّاوْ غِيرْ إِيمْتَى يْبَيّْنْ اللَّهْ وْلَادُه.
وْمَاشِي غِيرْ هَادْ الْمْخْلُوقَاتْ بُوحْدْهُمْ، وَلَكِنْ حْتَّى حْنَا اللِّي عَنْدْنَا الْغْلَّة اللّْوّْلَى دْيَالْ رُوحْ اللَّهْ، حْنَا بْرَاسْنَا كَنِّينُو فْالنَّفْسْ دْيَالْنَا، وْكَنْتّْسَنَّاوْ مْنْ اللَّهْ بَاشْ نْوَلِّيوْ وْلَادُه بْالْفِدَاءْ دْيَالُه لْلدَّاتْ دْيَالْنَا.
اللِّي هُمَ إِسْرَائِيلِيِّينْ وْاللِّي دَارْهُمْ اللَّهْ وْلَادُه، وْبَيّْنْ لِيهُمْ الْعَزّْ دْيَالُه، وْدَارْ مْعَاهُمْ الْعَهْدْ، وْعْطَاهُمْ الشّْرَعْ وْوْرَّاهُمْ كِيفَاشْ يْعَبْدُوهْ، وْعْطَاهُمْ دَاكْشِّي اللِّي وَاعْدْهُمْ بِيهْ.
وْالْمَسِيحْ حَرّْرْنَا مْنْ اللَّعْنَة دْ الشّْرَعْ وْوْلَّى هُوَ مْلْعُونْ بْسْبَابْنَا، عْلَاحْقَّاشْ كْتَابْ اللَّهْ كَيْݣُولْ: «مْلْعُونْ اللِّي تّْعَلّْقْ عْلَى خَشْبَة».
وْرَاكُمْ كُلّْكُمْ وْلَادْ اللَّهْ حِيتْ كَتْآمْنُو بْالْمَسِيحْ يَسُوعْ.
ݣُولُو لِيَّ، نْتُمَ اللِّي بْغِيتُو تْكُونُو تَحْتْ الشّْرَعْ، وَاشْ مَا كَتْسَمْعُوشْ أَشْنُو كَيْݣُولْ الشّْرَعْ؟
عْلِيهَا رَاكْ مَا بْقِيتِيشْ عَبْدْ وَلَكِنْ وْلِّيتِي وَلْدْ اللَّهْ، وْإِلَا نْتَ وَلْدُه، رَاهْ اللَّهْ غَيْعْطِيكْ الْحَقّْ فْالْوَرْتْ دْيَالُه.
وْحْسَبْنَا مْنْ قْبَلْ وْلَادُه بْيَسُوعْ الْمَسِيحْ، بْالْفَرْحَة كِيفْ بْغَا هُوَ.
اللِّي بْالدّْمْ دْيَالُه تّْفْدِينَا، وْتّْغَفْرُو دْنُوبْنَا عْلَى حْسَابْ النِّعْمَة دْ اللَّهْ الْكْتِيرَة،
وْعِيشُو فْالْمْحَبَّة، كِمَا بْغَانَا الْمَسِيحْ وْعْطَى حْيَاتُه عْلَى وْدّْنَا، تَقْدِمَة وْدْبِيحَة كَتْرْضِي اللَّهْ.
اللِّي عْطَى حْيَاتُه عْلَى وْدّْنَا بَاشْ يْفْدِينَا مْنْ كُلّْ إِتْمْ، وْيْرَدّْنَا شَعْبْ دْيَالُه طَاهْرْ وْمْتّْحَمّْسْ بَاشْ يْدِيرْ أَعْمَالْ الْخِيرْ.
هُوَ نُورْ الْعَزّْ دْيَالْ اللَّهْ، وْهُوَ الصُّورَة الْأَصْلِيَّة دْيَالْ الطّْبِيعَة دْيَالُه، كَيْحْفَضْ كُلّْ مَا فْالدّْنْيَا بْكْلْمْتُه الْقَادْرَة عْلَى كُلّْشِي، وْمْنْ بَعْدْمَا نْقَّانَا مْنْ الدّْنُوبْ ݣْلَسْ عْلَى لِيمْنْ دْيَالْ اللَّهْ فْالسّْمَا،
رَاهْ دْخَلْ مَرَّة وَحْدَة لْلْمُوضْعْ الْمْقَدّْسْ بْزَّافْ وْمَا قَدّْمْ لَا دْمّْ الْعْتَارْسْ وَلَا دْمّْ الْعْجُولْ، وَلَكِنْ قَدّْمْ الدّْمْ دْيَالُه وْبِيهْ عْطَانَا الْفِدَاءْ الدَّايْمْ.
هَادْشِّي عْلَاشْ الْمَسِيحْ هُوَ الْوَسِيطْ دْيَالْ الْعَهْدْ الجّْدِيدْ، حِيتْ مَاتْ بَاشْ يْفْدِي النَّاسْ مْنْ الدّْنُوبْ اللِّي دَارُوهُمْ فْالْعَهْدْ اللّْوّْلْ، وْبَاشْ هَادُوكْ اللِّي خْتَارْهُمْ اللَّهْ يَاخْدُو الْوَرْتْ الدَّايْمْ اللِّي وَاعْدْهُمْ بِيهْ اللَّهْ.
عْلَاحْقَّاشْ حْتَّى الْمَسِيحْ تّْعَدّْبْ مَرَّة وَحْدَة عْلَى وْدّْ دْنُوبْ النَّاسْ، هُوَ الْبَارِي مَاتْ عْلَى وْدّْ الْمُدْنِبِينْ بَاشْ يْجِيبْنَا لْلَّهْ، مَاتْ فْالدَّاتْ وَلَكِنْ حْيَا بْالرُّوحْ الْقُدُسْ.
وْكَانُو كَيْرَنّْمُو تَرْنِيمَة جْدِيدَة قُدَّامْ الْعَرْشْ وْقُدَّامْ الرّْبْعَة دْ الْمْخْلُوقَاتْ وْقُدَّامْ الشّْيُوخْ الْمْسْؤُولِينْ. وْحْتَّى وَاحْدْ مَا قْدَرْ يْتّْعَلّْمْ التَّرْنِيمَة مْنْ غِيرْ هَادُوكْ الْمْيَة وْرْبْعَة وْرْبْعِينْ أَلْفْ اللِّي تّْشْرَاوْ مْنْ الْأَرْضْ.
وْكَانُو كَيْرَنّْمُو وَاحْدْ التَّرْنِيمَة جْدِيدَة وْكَيْݣُولُو: «نْتَ كَتْسْتَاهْلْ تَاخُدْ الْكْتَابْ وْتْفَكّْ الْعْقْدَاتْ دْيَالُه، عْلَاحْقَّاشْ تّْدْبَحْتِي وْبْدْمّْكْ شْرِيتِي لْلَّهْ نَاسْ مْنْ كُلّْ قْبِيلَة وْلُغَة وْشَعْبْ وْأُمَّة.